١٢٨٦ - مُحَمَّدُ بنُ يَحْيَى بنُ مُحَمَّدِ بنِ قاضِي "حَرَّانَ" عَبْدُ اللهِ بنِ نَصْرِ بنِ أَبِي بَكْرٍ الحَرَّانِيُّ الحَنْبَلِيُّ. جَدُّهُ الأعْلَى "عَبْدُ اللهِ بنُ نَصْرٍ" (ت: ٦٢٤ هـ). ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ وَأُسْرَتُهُمْ أُسْرَةُ عِلْمٍ، تَقَدَّمَ ذِكْرُ كَثِيْرٍ مِنْهُم. قَالَ ابنُ الجَزَرِيِّ: "نَاظِرُ الأوْقافِ بِـ "دِمَشْقَ" وَذَكَرَ وَفَاتَهُ بـ "بُسْتَان ابنِ هِلالٍ بِأَرْضِ "الأَرْزَةِ" ظَاهِر "دِمَشْق" وَدَفْنَهُ بِتُرْبَةِ ابنِ الصَّبَّابِ. قَالَ: وَوَلِيَ عَوَضَهُ الصَّدْرُ عِمَادُ الدِّيْنِ بنِ الشِّيْرَازِيِّ".أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: ابنُ الصَّبَّابِ مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي العِزِّ الحَرَّانِيُّ (ت: ٧٤٩ هـ) كَمَا فِي البِدَايَة والنِّهَايَة (١٤/ ١٨١)، وَالدَّارِسِ (١/ ٩٤)، ويَغْلِبُ عَلَى الظَّنِّ أَنَّهُ عَلَى مَذْهَبِ أَهْلِ بَلَدِهِ "حَنْبَلِيٌّ". أَخْبَارُ مُحَمَّدِ بنِ يَحْيَى فِي: تَارِيْخِ ابنِ الجَزَريِّ (٣/ ٦٩٨)، وَأَعْيَانِ العَصْرِ (٥/ ٣٠٧)، وَالبِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ (١٤/ ١٦٨).١٢٨٧ - وَيَحْيَى بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ نَصْرِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ بنِ عَبْدِ القَادِرِ، سَيْفُ الدِّيْنِ الجِيْلِيُّ. مِنْ "آلِ الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلَانِيِّ" وَالِدُهُ لَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبارِهِ، وَجَدُّهُ: مُحمَّدٌ (ت: ٦٥٦ هـ)، وأَبُو جَدِّهِ: نَصْرٌ (ت: ٦٣٣ هـ)، وَجَدُّ جَدِّهِ: عَبْدُ الرَّزَّاقِ (ت: ٦٠٣ هـ). ثُمَّ جَدُّهُ الأَعْلَى: الشَّيْخُ عبْدُ القَادِر (ت: ٥٦١ هـ). ذَكَرهُمُ المُؤَلِّفُ جَمِيْعًا فِي مَوَاضِعِهِمْ. وَيَحْيَى هَذَا اسْتَدْرَكَهُ ابنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) من "تَارِيْخِ ابنِ الوَرْدِيِّ"، وذَكَرَهُ ابنُ الوَرْدِيِّ فِي تَارِيْخِهِ "تَتِمَّةِ المُخْتَصَرِ. . ." (٢/ ٤٣٨)، وَلَهُ أَخْبَارٌ فِي تَارِيْخِ ابنِ الجَزَرِيِّ (٣/ ٧٣٢، ٧٣٣)، وَالمُخْتَصَرِ فِي أَخْبَارِ البَشَرِ (٤/ ١١٢)، وَتَذْكِرَة النَّبِيْهِ (٢/ ٢٥٦)، وَدُرَّة الأسْلَاكِ (٢/ ٢٨٨).١٢٨٨ - وَيَعْقُوْبُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ بنِ عَبْدِ المُنْعِمِ المَقْدِسِيُّ. ذَكَرَهُ ابنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute