(١) النَّصُّ عَنِ "المُعْجَمِ المُخْتَصِّ".(٢) هَذَا النَّصُّ لَمْ يَرِدْ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ" المَطْبُوع؟!، وَجَاءَ فِي "ذَيْلِ العِبَرِ"، "وَكَانَ دَيِّنًا، مُتَهَجِّدًا، مُتَوَاضِعًا، جَوَادًا، مُنَاظِرًا، صَحِبْتُهُ بِضْعًا وَأَرْبَعِيْنَ سَنَةً. . .". وَفِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ"، لَهُ أَخْبَارٌ جَيِّدَةٌ.(٣) فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ"، وَخَرَّجْتُ لَهُ "مَشْيَخَةً".(٤) جَاءَ فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلَامِ": وَكَانَ قَدْ حَصَلَ لَهُ أَذًى فِي شَعْبَانَ مِنَ الشَّافِعِيِّ، وَمَنَعَهُ مِنْ فَسْخِ النِّكَاحِ لِعَمَلِ المَحْلُوْفِ عَلَيْهِ، فَإِنَّهُ كَانَ يُفْتِي بِهِ، وَلَا يَعُدُّ الفَسْخَ طَلَاقًا، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute