١٣٣٧ - وَأَخُوهُ: حَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ (٢/ ١٢٧)، وَقَالَ: "دَخَلَ "بَغْدَادَ" وَقَدِمَ "دِمَشْقَ" فَحَجَّ سَنَةَ (٧٤١ هـ) وَلَمْ يَذْكُرْ سَنَةَ وَفَاتِهِ.١٣٣٨ - وَمُحَمَّدُ بْنُ العَلَمِ بنِ مَحمُودِ بْنِ عُمَرَ بْنِ العَلَمِ الحَرَّانِيُّ المَعْرُوْفُ بِـ "المُنْذِرِيِّ"، لِخِدْمَتِهِ ابْنَ المُنْذِرِ، سَمِعَ مِنْ أَحْمَدَ بْنِ شَيْبَانَ جَمِيْعَ "مُسْنَدِ الإِمَامِ أَحْمَدَ" وَ"جُزْءَ الأَنْصَارِيِّ" وَغَيْرَ ذلِكَ، وَكَانَ رَجُلًا جَيِّدًا، فِيهِ مَعْرِفةٌ وَخِبْرَةٌ … وَفِيْهِ كَرَمٌ وَسَمَاحَةٌ كَذَا قَالَ ابْنُ رَافِعٍ، يُرَاجَعُ مِنْ ذُيُولِ العِبَرِ (٢١٠)، وَالوَفَيَاتُ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٢٥٣) وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٢٤). وَوَالِدُهُ: عَلَمُ بنُ مَحْمُوْدٍ (ت: ٧٢١ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ وَسَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُ أَخِيْهِ: أَحْمَدَ (ت: ٧٤٢ هـ).١٣٣٩ - وَيَحْيَى بْنُ عَبْدِ الوَلِيِّ بْنِ أَبِي مُحَمَّدِ بْن خَوْلَانَ بْن المُظَفَّرِ بْنِ شُمَيْسٍ الأَنْصَارِيُّ البَعْلِيُّ، ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي الوَفَيَاتِ (١/ ٢٤٤)، وَقَالَ: "سَمِعَ مِنِ ابْنِ هَامِلٍ "ثُلَاثِيَّاتِ البُخَارِيِّ" فِي سَنَةِ أَرْبَعٍ وَسِتِّيْنِ وَسِتِّمَائَةَ، وَحَدَّثَ بِهَا، وَكَانَ رَجُلًا جَيِّدًا، خَيِّرًا، مِنْ عُدُوْلِ بَلَدِهِ، سَمِعْتُ عَلَيْهِ شَيْئًا بِالإِجَازَةِ". ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٥/ ١٩٦). وَتَقَدَّمَ فِي هَذَا الاسْتِدْرَاكِ ذِكْرُ ابنِ عَمِّهِ أَبِي بَكْرِ بنِ عُمَرَ بنِ أَبِي مُحَمَّدٍ.وَلَمْ يَذْكُرِ المُؤَلِّف - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٤٠ هـ) أَحَدًا، وَفِيْهَا:١٣٤٠ - آسُ خَاتُونَ، وتُدْعَى (فَاطِمَةَ) ابْنَةَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ المَقْدِسِيِّ، يُعْرَفُ جَدُّهَا بِـ "الفَخْرِ بْنِ البُخَارِيِّ" (ت: ٦٩٠ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَوَالِدُهَا مُحَمَّدٌ (ت: ٧٢٦ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ. أَخْبَارُهَا فِي: الوَفَيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٣٤٥) قَالَ: سَمِعَتْ مِنْ جَدِّهَا الشَّيْخِ فَخْرِ الدِّيْنِ، وَحَدَّثَتْ عَنْهُ".١٣٤١ - وَآمِنَةُ بِنْتُ الشَّيْخِ تَقِيِّ الدِّينِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ الوَاسِطِيِّ. أخْبَارُهَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute