١٣٩٣ - وَمُحَمَّدُ بْنُ سَعِيْدُ بْن أَبِي المُنَى الحَلَبِيُّ، بَدْرُ الدِّيْنِ، نَزِيْلُ "القَاهِرَةِ" اسْتَدْرَكَهُ ابْنُ حُمَيْدِ النَّجْدِيُّ فِي الأَوْرَاقِ المُرْفَقَةِ بِنُسْخَةِ (أ) مَرَّتَيْنِ، إِحْدَاهُمَا عَنِ الحَافِظِ الذَّهَبِيُّ، وَالأُخْرَى عَنِ الحَافِظِ ابْنِ حَجَرٍ. أَمَّا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فَذَكَرَهُ فِي "مُشْتَبَهِ النِّسْبَةِ" وَيُرَاجع التَّوضِيحُ (٨/ ٣٣)، والتَّبْصِيْرِ (١٢٤٩). وَأَمَّا الحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فَذَكَرَهُ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤/ ٦٦). وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٢٣١)، وَتَارِيخُ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٤٣٦)، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ" وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوْعِ؟!. قَالَ فِي "المُعْجَمِ المُخْتَصِّ": "الإِمَامُ التَّقِيُّ، تَاجُ الدِّيْنِ الحَلَبِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، صَاحِبُنَا … وَنَسَخَ كَثيْرًا، وَحَصَّلَ، وَأَفَادَ، فِيْهِ صِفَاتٌ حَمِيْدَةٌ … وَأَلَّفَ "جُزْءًا" حَدَّثَ بِهِ، وَفِي "تَارِيخِ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ" - عَنِ الحَافِظِ الذَّهَبِيِّ -: "انْتَقَيْتُ لَهُ جُزْءًا حَدَّثَ بِهِ". وَقَالَ فِي "المُعْجَمِ الكَبِيْرِ": "رَفِيْقُنَا، كَتَبَ المَنْسُوْبَ، وَاشْتَغَلَ، وَحَصَّلَ، وَتزَهَّدَ نَوْبَةً، سَمِعْتُ مِنْ شِعْرِهِ".١٣٩٤ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الحَافِظِ بْنِ عَبْدِ المُنْعِمِ بْنِ غَازِي الكُوْرِيُّ الصَّالِحِيُّ، ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فيِ الوَفَيَاتِ (١/ ٤٨٤)، وَالحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤/ ١١١)، وَالتَّقِيُّ الفَاسِيُّ فِي ذَيْلِ التَّقْيِيدِ (١/ ١٤٧). وَوَالِدُهُ: عَبْدُ الحَافِظِ (ت: ٧٠٣ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأُخْتُهُ: سِتُّ العَرَبِ (ت: ٧٣١ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهَا.١٣٩٥ - وَمُحَمَّدُ بْنُ حَازِمِ بْنِ عَبْدِ الغَنِيِّ بْنِ حَازِمٍ المَقْدِسِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: الوَفَيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٤٩٦)، وَذَيْلِ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٢٨)، وَذَيْلِ العِبَرِ (٢٤٦)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٣/ ٥٣)، وَمُعْجَمِ ابنِ رَجَبٍ "المُنْتَقَى" رَقَم (٥٥)، وَالقَلَائِدِ الجَوْهَرِيَّةِ (٢/ ٢٨٦)، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ"، وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوْعِ؟! وَهُوَ فِي نُسْخَةِ أَحمَدَ الثَّالِث (١/ وَرقَةَ: ١٠٥)، وَ"المُعْجَمِ المُخْتَصِّ"، وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوْعِ أَيْضًا؟! وَهُوَ فِي المُنْتَقَى مِنْهُ لاِبْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (١/ ورَقَةَ ١٦٧)، وَأُسْرَتُهُ أُسْرَةُ عِلْمٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute