١٤١٩ - وَسِتُّ العَرَبِ ابْنَةُ الشَّيْخِ تَقِيُّ الدِّيْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ حَمْزَةَ بْنِ أَحْمَدَ المَقْدِسِيِّ، أُمُّ مُحَمَّدٍ، وَالِدُهَا القَاضِي تَقِيُّ الدِّيْنِ سُلَيْمَانُ (ت: ٧١٥ هـ) الَّذِي ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ، ذَكَرَهَا ابْنُ رَافِعٍ فِي وَفَيَاتِهِ (٢/ ٦٢) وَقَالَ: "أَجَازَ لَهَا جَمَاعَةٌ، وَلَا أَعْلَمُهَا حَدَّثَتْ".١٤٢٠ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ بْنِ عَبْدِ الهَادِي بْنِ قُدَامَةَ المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ وَأَبُو الفَرَجِ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ٣٧٧)، وَهُوَ فِي "المُعْجَمِ المُخْتَصِّ" كَمَا فِي المُنْتَقَى مِنْهُ لاِبْنِ قاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٥٩١)، وَنَقَلَ عَنْ زَيْنِ الدِّيْنِ العِرَاقِيِّ، وَالوَفَيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (٢/ ١١٠)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَة (٢/ ٤٥٠).١٤٢١ - وَعَبْدُ الرَّحْمَن بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ، شَمْسُ الدِّيْنِ المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ عُرِفَ بِـ "المِصْرِيِّ" جَدُّهُ شَمْسُ الدِّيْنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ الإِمَامُ صَاحِبُ الشَّرْحِ الكَبِيْرِ (ت: ٦٨٢ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَوَالِدُهُ: عِزُّ الدِّيْنِ مُحَمَّدٌ (ت: ٦٩٩ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي وَفَيَاتِهِ (٢/ ٧٧)، وَقَالَ: "سَمِعَ مِنَ الأَبْرَقُوْهِيِّ "صِفَةَ المُنَافِقِ" وَ"جُزْءَ ابْنِ الطَّلَّايَةِ"، وَحَدَّثَ".١٤٢٢ - وَعَبْدُ القَادِرِ بْنُ بَرَكَاتِ بْنِ أَبِي الفَضْلِ البَعْلِيُّ، مُحْيي الدِّيْنِ المَعْرُوفُ بِـ "ابْنِ القُرَيْشَةِ" المُحَدِّثُ، المُسْنِدُ، المُعَمَّرُ، خَرَّجَ لَهُ الحَافِظُ البِرْزالِيُّ "مَشْيَخَةً" سَبَقَ اسْتِدْرَاكُ أَخَوَيْهِ مُحَمَّدٍ (ت: ٧٢٣ هـ) وَإِبْرَاهِيْمَ (ت: ٧٤٠ هـ) فِي مَوْضِعَيْهِمَا، وَتَحَرَّفتْ "القُرَيْشَةَ" إِلَى "القُرَشِيَّةِ". فِي كَثِيْرٍ مِنَ المَصَادِرِ، وَفِي بَعْضِ المَصَادِرِ أَيْضًا: ابْنُ أَبِي البَرَكَاتِ، وَعَبْدُ القَادِرِ هَذَا هُوَ جَدُّ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ القَادِرِ (ت: ٧٦٥ هـ) لأُمِّهِ كَمَا أَنَّهُ جَدُّ الحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الفَتْحِ بْنِ أَبِي الفَضْلِ البَعْلِيُّ (ت: ٨٠٣ هـ) لأُمِّهِ أَيْضًا؛ قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute