(١) بعدَهَا في (ط) بِطَبْعَتَيْهِ: "تَعَالَى".وَيُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٤٩٤ هـ):٤٠ - نَصْرُ بنُ أَحْمَدَ بنِ البطِرِ، المُقْرِئ، المُحَدِّثُ، البَغْدَادِيُّ. أَخْبَارُهُ كَثيْرَةٌ. يُرَاجَعُ: الأنْسَابُ (٩/ ١٣٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (١٩/ ٤٦)، وَالشَّذَرَاتُ (٣/ ٤٠٢).ومِمَّا يَغْلِبُ عَلَى الظَّنِّ أَنَّهُ مِنَ الحَنَابِلَةِ في وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ:٤١ - مُحَمَّدُ بنُ مُحَمَّدُ بنِ عُبَيْدِ اللهِ بن أَحْمَدَ بن أَبِي الرَّعْدِ، أَبُو الحَسَنِ العُكْبَرِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٠٢)، وَقَالَ: سَمِعَ الحَسَنَ بنَ شِهَابٍ العُكْبَرِيِّ. . .". وَيُرَاجَعُ: الوَجِيْز في ذِكْرِ المَجَازِ والمُجِيْزِ للحَافِظِ السِّلَفِيِّ (٩٦) قَالَ مُحَقِّقُهُ: لَمْ أَجِدْ لَهُ ذِكْرًا.وَلَمْ يَذْكُرِ المُؤلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةَ (٤٩٥ هـ) أحَدًا، وَفِيْهَا:٤٢ - مُحَمَّدُ بنُ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ الوَاحِدِ، أبُو بَكْرٍ الشِّيْرَازِيُّ البَغْدَادِيُّ المَعْرُوْفُ بـ "ابنُ الفَقِيْرَة" ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في تَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٢٣) قَالَ: "رَجُلٌ صَالِحٌ، مِنْ أَهْلِ "النَّصْرِيَّةِ"، مَحَلَّةٌ بِـ "بَغْدَادَ"، سَمِعَ أَبَا القَاسِمِ بنَ بِشْرَانَ وَغَيْرَهُ. قَالَ عَبْدُ الوَهَّابِ الأنْمَاطِيُّ: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute