للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= (٧/ ١٥٣)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١٠/ ٤٣٩)، وَتَارِيْخُ دِمَشْقَ (٤٠/ ٣٥٨) "نُسْخَةُ التَّيْمُوْرِيَّةِ"، وَمُخْتَصَرُهُ لابنِ مَنْظُوْرٍ (٦/ ٥٢)، وَوَفَيَاتُ الأَعْيَانِ (١/ ٣٥٧)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٢/ ٤٧١) (ط) جَامِعَةُ أُمِّ القُرَى، وَالعِبَرُ (٣/ ٣٥٥)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ٢٩)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (١٩/ ٢٢٨)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٣١٥)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنِ (١٤٧)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٠٦)، وَالمُسْتَفَادُ مِنْ ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٩٣)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٣/ ١٦٢) (ذَكَرَهُ مَرَّتَيْنِ)، وَطَبَقَاتُ الشَّافِعِيَّةِ للإِسْنَوِي (٢/ ٤٥) (لأَنَّه نَظَمَ "التَّنْبِيْهِ")، لأَبي إِسْحَقِ الشَّيْرَازِيِّ الشَّافِعِيِّ، وَهُوَ مِنْ أَشْهَرِ كُتُبِ المَذْهَبِ عِنْدَهُمْ؛ لِذَا اقْتَصَرَ فِي ذِكْرِ مُؤَلَّفَاتِهِ عَلَيْه؟! وَلَمْ يَذْكُرْ صَدِيْقُنَا المُحَقِّق الدُّكتور عَبْدُ اللهِ الجُبُوِرِي في تَخْرِيْج تَرْجَمَتِهِ كُتُبَ طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ وَبِخَاصَّةٍ كِتَابُنَا هَذَا "الذَّيْل عَلَى الطَّبَقَاتِ" وَهُوَ مِنْ أَوْسَعِ مَنْ تَرجَمَ لَهُ! وَمِنْ مَصَادِرِ تَرْجَمَتِهِ: الوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١١/ ٩٢)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ١٦٨)، وفيه: "جَعْفَرُ بنُ مُحَمَّد بنِ الحُسَيْنِ"، والنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٥/ ١٩٤)، وَبُغْيَةُ الوُعَاة (١/ ٤٨٥)، وَمِفْتَاحُ السَّعَادَةِ (١/ ١٧٥)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٣/ ٤١١) (٥/ ٤٢٥).
وَلَهُ ابْنَانِ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ مُسْتَدْرَكَانِ عَلَى المُؤلِّفِ - رَحِمَهُ الله -:
- أحَدُهُمَا: ثَعْلَبُ بنُ جَعْفَرٍ (ت: ٥٢٤ هـ).
٤٤ - والآخَرُ: غَالِبُ بنُ جَعْفَرٍ (ت؟).
نَذْكُرُ الأَوَّلَ في مَوْضِعِهِ مِنَ الاسْتِدْرَاكِ إِنْ شَاءَ اللهُ، وَأَمَّا الآخَرُ فَلَم أَعْثُرْ حَتَّى الآنَ عَلَى أَخْبَارِهِ، وَلَا تَاريخ وَفَاتِهِ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ السِّلَفِيُّ في "المَشْيَخَةِ البَغْدَادِيَّةِ" (ورقة: ٢٤٤) قَالَ: "أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ أَبُو الرِّضا غَالِبُ بنُ الشَّيْخِ أَبِي مُحَمَّدٍ جَعْفَرِ بنِ أَحْمَدَ بنِ الحُسَيْنِ السَّرَّاجِ بِقَراءَتِي عَلَيْهِ بِحَضْرَةِ وَالِدِهِ الشَّيْخِ أَبِي مُحَمَّدٍ، في شَهْرِ رَجَبٍ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَتِسْعِيْن. . .". وَذَكَرَ الحَافِظُ المُنْذِرِيُّ فِي التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ١٢٧) =