تَلَفَّتُّ مِنْ حُلْوَانَ وَالدَّمْعُ غَالِبٌ … إِلَى رَوْضِ نَجْدٍ أَيْنَ حُلْوَانَ مِنْ نَجْدِلَحَصْبَاءُ نَجْدٍ حِيْنَ يَضْرِبُهَا النَّدَى … أَلَذُّ وَأَشْفَى لِلغَلِيْلِ مِنَ الوُرْدِأَلا لَيْتَ شِعْرِي هَلْ أُنَاسٍ بَكَيْتُهُمْ … لِفَقْدِهُمُ هَلْ يَبْكِيَنَّهُمُ فَقْدِيأُدَاوِي بِبَرْدِ المَاءِ حَرَّ صَبَابَةٍ … وَمَا لِلحَشَا وَالقَلْبِ غَيْرُكَ مِنْ بَرْدِ- وابنُهُ: عَبْدُ الرَّحْمَن بنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٥٤٦ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ كَمَا سَيَأْتِي.وحَفِيْدهُ: مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ (ت: ٦١٤ هـ) سَيَأْتِي في اسْتِدْرَاكِنَا في مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ.(١) في (ط) الفقي: "وأبي الغانم".(٢) في (ط) بطبعيته: "أبي علي".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute