حَدِيْثٍ أَوْ آيَةٍ، أَوْ فِي مَسْأَلَةٍ مِنْ مَسَائِلِ الفِقْهِ وَالعَقِيْدَةِ … وَإِلَيْكَ مَا عَرِفْتُهُ مِنْهَا:
١ - الأَحَادِيْثُ وَالآثَارُ المُتَزَايدَةِ فِي أَنَّ الطَّلَاقَ الثَّلَاثَ وَاحِدَةٌ.
٢ - أَحْكَامُ الخَوَاتِمِ وَمَا يَتَعَلَّقُ بِهَا (ط).
٣ - أَخْبَارُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ (ط).
٤ - اِخْتِيَارُ الأَبَرِّ فِي سِيْرَةِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ (خ).
٥ - اِخْتِيَارُ الأَوْلَى بِشَرْحِ حَدِيْثِ اخْتِصَامِ المَلإِ الأَعْلَى (شَرْحُ حَدِيْثِ مُعَاذٍ) (ط).
٦ - إِزَالَةُ الشُّنْعَةِ عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ النِّدَاءِ يَوْمَ الجُمُعَةِ.
= وَيُرَاجَعُ: نَفْيُ البِدْعَةِ … قَالَ المُؤَلِّفُ فِي "فَتْحِ البَارِي. . ." (٨/ ٣٣٥): "وَقَدْ كَتَبْتُ فِي هَذِهِ المَسْأَلَةِ جُزْءًا مُفْرَدًا سَمَّيْتُهُ "نَفْيَ البِدْعَةِ. . ." ثُمَّ اعْتَرَضَ عَلَيْهِ بَعْضُ الفُقَهَاءِ المُشَارُ إِلَيْهِ فِي زَمَانِنَا فَأَجَبْتُ عَمَّا اعْتَرَضَ عَلَيْهِ فِي جُزْءٍ آخَرَ سَمَّيْتُهُ "إِزَالَةَ الشُّنْعَةِ عَنِ الصَّلَاةِ قَبْلَ الجُمُعَةِ" فَمَنْ أَحَبَّ الزِّيَادَةَ عَلَى مَا ذَكَرْنَا هَهُنَا فَلْيَقِفْ عَلَيْهِمَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى".
٧ - الاسْتِخْرَاجُ لأَحْكَامِ الخَرَاجِ (ط).
٨ - الاسْتِغْنَاءُ بِالقُرْآنِ في تَحْصِيْلِ العِلْمِ وَالإِيْمَانِ = بَيَانُ الاسْتِغْنَاءِ …
٩ - اسْتِنْشَاقُ نَسِيْمِ الأُنْسِ فِي نَفَحَاتِ رِيَاضِ القُدْسِ (ط).
١٠ - الاسْتِيْطَانُ فِيْمَا يَعْتَصِمُ بِهِ العَبْدُ مِنَ الشَّيْطَانِ (خ).
١١ - إِعْرَابُ أُمِّ الكِتَابِ. ذَكَرَهُ ابنُ عَبْدِ الهَادِي في "الجَوْهَرِ المُنَضَّدِ" (٥٠) قَالَ: "مُجَلَّدٌ، وَلَعَلَّهُ كِتَابُ الفَاتِحَةِ" وَلَمْ يَذْكُرْ لَا هُوَ وَلَا غَيْرُهُ أَنَّ لِلْمُؤَلِّفِ كِتَابًا اسْمُهُ "الفَاتِحَةُ"؟!.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute