وَلَمْ يَذْكُرِ المُؤَلِّفُ فِي وَفِيَاتِ سَنَةِ (٥٢٣ هـ) أَحَدًا، وَفِيْهَا:٧٩ - عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ بنُ عَلِي بنُ مُحَمَّد بنُ مُوْسَى الخَيَّاطُ وَلَدُ أَبِي بَكْرٍ المُقْرِئُ المَشْهُوْرُ (ت: ٤٦٧ هـ) الَّذِي تَقَدَّمَ ذِكْرُهُ رَقَم (٧)، وَعَلِيُّ هَذا ذَكَرَهَ ابن النَّجَّار فِي ذَيلِ تَارِيْخِ بَغْدَاد (٤/ ١١) وَقَالَ: "مِنْ أَهْلِ "بَابِ البَصْرَة" وَمِنْ أَوْلَادِ المُحَدِّثِيْنَ، تَقَدَّمَ ذِكْرُ وَالِدِهِ،. . .". وَذَكَرَ أَخْبَارَهُ. وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ ابنِ عَسَاكِرٍ (٢/ ٧٤٧).٨٠ - وَعُمَرُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عِيْسَى، أَبُو القَاسِمُ الطِّيْبِيُّ. ذَكَرَهُ ابنُ النَّجَّارِ فِي ذَيْلِ تَارِيْخ بَغْدَادَ (٥/ ٤) وَقَالَ: "مِنْ سَاكِنِي "بَابِ الأَزَجِ" قَرَأَ الفِقْهَ عَلَى أَبِي الخَطَّابِ مَحْفُوظ بنِ أَحْمَد الكَلْوَذانِيِّ، وَعَلَّق عَنْهُ "مَسَائِلَ الخِلَافِ" وَذَكَرَ مَوْلِدَهُ سَنَةَ تِسْعٍ وَسَبْعِيْنَ وَأَرْبَعِمَائَةَ، وَدُفِنَ بِـ "بَابِ حَرْبٍ" وَهُوَ وَالِدُ "تَمَنِّي" وَالِدَةِ أَحْمَدَ وَتَمِيْمٍ ابْنَي البَنْدَنِيْجِيِّ.وَلَمْ يَذْكُرِ المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٢٤ هـ) أَحَدًا، فِيْهَا:٨١ - أَحْمَدُ بنُ عبْدِ اللهِ بنِ أَحْمَدَ بنِ عَبْدِ المَلِكِ بنِ رَضْوَان، أَبُو نَصْرٍ البَغْدَادِيُّ المَرَاتِبِيُّ، سَبَقَ اسْتِدْرَاكُ أَخِيْه عبْدِ المَلِكِ في وَفَيَاتِ سَنَة (٥٠٦ هـ). أَخْبَارُ أَحْمَدُ في مُعْجَمِ ابنِ عَسَاكِرٍ (١/ ٤٣)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (١٩/ ٣٥٠)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٨٩) … وَغَيْرِهَا. وَذَكَرَهُ الحَافِظُ السِّلَفِيُّ في "المَشْيَخَةِ البَغْدَادِيَّة".٨٢ - ثَعْلَبُ بنُ جَعْفَرِ بنِ السَّرَّاج، تَقَدَّم ذِكْرُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةَ (٥٠٠ هـ) وَذَكْرنَا في هَامِشِ تَرْجَمَةِ وَالِدِهِ مَصَادِرَ تَرْجَمَتِهِ، كَمَا ذَكَرْنَا أَخَاهُ أَبَا الرِّضَا غَالِبَ بنَ جَعْفَرٍ، وَابْنُهُ غَالِبُ بنُ ثَعْلَبٍ (ت: ٥٨٦ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى، فَلْيُرَاجِعْ مَنْ شَاءَ ذلِكَ هُنَاكَ، رَحِمَهُمِ الله تَعَالَى.٨٣ - وَأَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ عَبْدِ الوَاحدِ بنِ الحَسَنِ بنِ زُرَيْق الشَّيْبَانِيُّ البَغْدَادِيُّ القَزَّازُ، أَخْبَارُهُ في: مُعْجَمِ ابنِ عَسَاكِرٍ (١/ ١٠٣)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٨٩) وأَسْقَطَ وَالِدَهُ مُحَمَّدًا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute