٢٨٠، ٣١٥، ٣١٩، ٣٤٨، ٣٧٢، ٣٧٥، ٣٨٥، ٤٠٣، ٤٠٧، ٤١٠، ٤١٤، ٤١٥، ٤٢٠، ٤٢٣، ٤٣١، ٣٤٢، ٤٤٤، ٤٥٨، ٤٩٩، ٥٣٩، ٥٤٦، ٥٥٠. ٣/ ٦٨، ٨٨، ٨٩، ١٠٠، ١٠٧، ١٥١، ١٦٥، ١٧٨، ١٨٣، ١٨٦، ١٩٩، ٢١٣، ٢٢٩، ٢٥٣، ٢٥٦، ٢٥٨، ٢٦٩، ٢٧٨، ٢٩٩، ٣١٩، ٣٢٤، ٣٣٧، ٣٤٢، ٣٤٣، ٣٤٤، ٣٤٥، ٣٥٠، ٣٥٥، ٣٦١، ٣٦٨، ٣٧٠، ٣٧٢، ٣٧٦، ٣٨١، ٣٨٩، ٣٩٢، ٣٩٧، ٤٣٦، ٤٣٩، ٤٤٢، ٤٤٥، ٤٦٠، ٤٦٢، ٤٧٧، ٤٨٠، ٤٨٣، ٤٨٥، ٤٩٥. وَغَيْرِهَا، وَعَنْهُ قَيَّدَ بَعْضَ الأَسْمَاءِ وَالأَنْسَابِ كَسَابِقِهِ.
- وَصِلَتُهَا لِلْحُسَيْنِيِّ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ، أَبُو العَبَّاسِ، عِزُّ الدِّيْنِ (ت: ٦٩٥ هـ): ١/ ١٥٦. ٣/ ٤٩٩، ٥٠٦، ٥٠٨، ٥١٧، ٥٢٣، ٥٥٧. ٤/ ١٦، ٢٤، ٤٨، ٦٦، ١٠٤، ١٠٧، ١٧١. وَهُوَ أَيْضًا كَسَابِقِهِ يَهْتَمُّ بضَبْطِ الأَسْمَاءِ.
- وَمِنَ المَصَادِرِ المُهِمَّةِ الَّتِي اعْتَمَدَ عَلَيْهَا كِتَابُ "الاسْتِسْعَادِ بمَنْ لَقِيْتُ مِنْ صَالِحِي العِبَادِ في البِلَادِ" للنَّاصِحِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ نَجْمٍ الحَنْبَلِيِّ (ت: ٦٣٤ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ في مَوْضِعِهِ وَذَكَرَ كِتَابَهُ هَذَا وَقَالَ: "وَقَفْتُ عَلَيْهِ بِخَطِّهِ، وَنَقَلْتُ مِنْهُ في هَذَا الكِتَابِ كَثِيْرًا. وَهَذِهِ النُّقُوْلُ الَّتِي نَقَلَهَا الحَافِظُ ابنُ رَجَبٍ لَمْ يُصَرِّحْ فِيْهَا بِاسْمِ الكِتَابِ مِنْهَا في: ١/ ١٥٩، ١٩٢، ٢/ ٩٢، ١٩٣، ٢٢٥، ٢٢٦، ٢٧، ٢٣٥، ٢٧٧، ٢٨٦، ٣٠٢، ٣٣٣، ٣٣٤، ٣٣٧، ٣٤٧، ٣٥٦، ٣٥٧، ٣٧٤، ٣٧٦، ٤٠٣، ٤٠٩، ٤١٨، ٤٢٣، ٤٣٠، ٤٤٢، ٤٤٥، ٤٥٤، ٤٨٢، ٥٢٨ … فَمَا بَعْدَهَا، ٥٣٨
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute