للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٣٤)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٦٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ": (١/ ٢٧٥). وَيُرَاجَعُ: خَرِيْدَةُ القَصْرِ "قِسْمُ شُعَرَاءِ العِرَاقِ" (٣/ ١/ ٥)، وَالمُنْتَظَمُ (١٠/ ٢٣٨)، وَمُعْجَمُ الأُدَبَاءِ (١٢/ ٤٧)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١١/ ٣٧٥)، وَإِنْبَاهُ الرُّوَاةِ (٢/ ٩٩)، وَتَلْخِيْصُهُ لابنِ مَكْتُوْمٍ (ورقة: ٨٨)، وَاخْتِصَارُهُ لِمَجْهُوْلٍ (ورقة: ٥٠)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٢٨٨)، وَوَفَيَاتُ الأَعْيَانِ (٣/ ١٠٢)، وَالمُخْتَصَرُ فِي أَخْبَارِ البَشَرِ (٣/ ٥٢)، وَالعِبَرُ (٤/ ١٩٦)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٢٦٧)، وَسِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلاءِ (٢٠/ ٥٢٣)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ١٢٧)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٧١)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٣٤)، وَالمُسْتَفَادُ مِنْ ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٢٥٧)، وَتَارِيْخُ ابنِ الوَرْدِيِّ (٢/ ١٢٤)، وَتَتمَّةُ المُخْتَصَرِ (٢/ ١٢٤)، وَمَسَالِكُ الأَبْصَارِ (٤/ ٢/ ٣١١) "مَخْطُوْطٌ"، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (٢/ ١٥٦)، وَالوَافي بِالوَفَيَاتِ (١٧/ ١٤)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٣/ ٣٨١)، وَإِشَارَةُ التَّعْيِيْنِ (١٥٩)، وَالبُلْغَةُ فِي تَارِيْخِ أَئِمَّةِ اللُّغَةِ (١٠٥) (مَسْرُوْقٌ مِنْ سَابِقِهِ؟!)، وَتَارِيْخُ ابنِ الفُرَاتِ (٤/ ١٨٩)، وَطَبَقَاتُ النَّحْوِيِّين لابنِ قَاضِي شُهْبَة (٢/ ١٧) "مَخْطُوْطٌ" وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٦٥)، وَتَارِيْخُ الخُلَفَاءِ (٤٤٨)، وَبُغْيَةُ الوُعَاةِ (٢/ ٢٩)، وَتَلْخِيْصُهَا لابنِ حُمَيْدٍ النَّجْدِيِّ (ورقة: ٤٦)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٢٢٠) (٦/ ٣٦٥)، وَالفَلَاكة وَالمَفْلُوكُون (٧٨).
وفي "خَرِيْدَةِ القَصْرِ" وَغَيْرِهَا: "عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَحْمَدَ بنِ أَحْمَدَ" مُكَرَّرٌ ثَلاثًا.
قَالَ العِمَادُ الكَاتِبُ في "خَرِيْدَةِ القَصْرِ": "شَيْخُنَا في عِلْمِ الأَدَبِ، أَعْلَمُ النَّاسِ بِكَلَامِ العَرَبِ، وَأَعْرَفُهُمْ بِعُلُومٍ شَتَّى؛ مِنَ النَّحْوِ، وَاللُّغَةِ، وَالتَّفْسِيْرِ، وَالْحَدِيْثِ، وَالنَّسَبِ، الطَّوْدُ السَّامِي، وَالْبَحْرِ الطَّامِي، وَكَانَ فَضْلُهُ عَلَى أَفَاضِلِ الزَّمَانِ كَفَضْلِ الشَّمْسِ عَلَى النُّجُوْمِ، وَالبَحْرِ عَلَى الغُدْرَانِ، وَلَهُ المُؤَلَّفَاتُ العَزِيْزَةُ، وَالمُصَنَّفَاتُ الحَرِيْزَةُ، وَالغُرَرُ المُفِيْدَةُ، وَالفِكَرُ المَجِيْدَةُ، إِذَا كَتَبَ كِتَابًا بِخَطِّهِ يُشْتَرَى بِالمِئِيْنِ، وَتَتَنَافَسُ عَلَيْهِ بَوَاعِثُ المُسْتَفِيْدِيْنَ، وَمُعْظَمُ قِرَاءَاتِي عَلَيْهِ في "بَغْدَادَ" في كُتُبِ الأَدَبِ