(٢) أخرجه مالك في الموطأ، كتاب الكلام، باب القول إذا سمعت الرعد، برقم ٢٦، والبخاري في الأدب المفرد، برقم ٧٢٣، وصحح إسناده النووي في الأذكار (٢٦٢)، والألباني موقوفًا في تعليقه على الكلم الطيب (١٥٦)، وفي صحيح الأدب المفرد، ص٢٦٨، برقم ٥٥٦/ ٧٢٣. (٣) وجاء عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان إذا سمع صوت الرعد والصواعق قال: ((اللهم لا تقتلنا بغضبك، ولا تهلكنا بعذابك، وعافنا قبل ذلك)) البخاري في الأدب المفرد، برقم ٧٢١، والترمذي، برقم ٣٤٥٠،والحاكم، ٤/ ٢٨٦، وقال: ((صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي)) وغيرهم، وقال عبد القادر الأرنؤوط في تخريج الأذكار للنووي، ص٢٦٢: ((إسناده ضعيف ولكن له طرق يقوى بها، وضعفه الألباني في الضعيفة، برقم: ١٠٤٢، وغيرها. (٤) وانظر: حاشية الروض المربع لابن قاسم،٢/ ٥٦٣،ومجموع فتاوى ابن باز،١٣/ ٨٦. (٥) سورة الواقعة، الآيتان: ٦٨ - ٦٩. (٦) سورة النبأ، الآية: ١٤. (٧) سورة النور، الآية: ٤٣.