٣/ ١٤٢ - ١٤٤، والتفسير القيم لابن القيم، ص٥٥٠ - ٥٥٦، ومدارج السالكين، ١/ ٤٠٩ - ٤١٢، وبدائع الفوائد، ٢/ ٢١٤ - ٢١٥، وطريق الهجرتين، ص١٧٢ - ١٨١، والروضة الندية لابن فياض، ص٣٥٤ - ٣٦٠، ودفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب للشيخ العلامة محمد أمين الشنقيطي، ص٢٨٦ - ٢٨٧، والحكمة والتعليل في أفعال الله. د. محمد بن ربيع المدخلي، ص١٩٩ - ٢٠٤، وفتاوى ابن تيمية، ١٤/ ٢٤٥ - ٤٢٥. (٢) ابن ماجه، كتاب الأدب، باب فضل الحامدين، برقم ٣٨٠٣، والحاكم، ١/ ٤٩٩، وصححه، وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٢٦٥، وحسنه في صحيح سنن ابن ماجه، ٣/ ٢٤٥. (٣) السَّوْق: أي النزع كأن روحه تساق لتخرج من بدنه، ويقال: السياق. النهاية لابن الأثير،٢/ ٤٢٤. (٤) أخرجه أحمد في المسند، ٤/ ٢٣٤، برقم ٢٤١٢، و٤/ ٢٧٩، برقم ٢٤٧٥، ورقم ٢٧٠٤، وقال المحققون لمسند أحمد في الموضعين: ((إسناده حسن)) وأخرجه الترمذي في الشمائل، برقم ٣١٨، وابن أبي شيبة، ٣/ ٣٩٤، وعبد الله بن حميد، برقم ٥٩٣، والبزار، برقم ٨٠٨، والنسائي، ٤/ ١٢، ويشهد لقوله: ((هذه رحمة)) ما عند البخاري، برقم ١٢٨٤، ومسلم، برقم ٩٢٣ من حديث أسامة بن زيد - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وقال الألباني عن حديث ابن عباس في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ١٦٣٢: ((وهذا إسناد صحيح)).