(٢) البخاري، كتاب الأذان، باب يستقبل الإمام الناس إذا سلم، برقم ٨٤٥. (٣) انظر: فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٣٣٤. (٤) ولا يختص نفسه بدعوة دونهم: أي الذي يؤمنون عليه: كالدعاء في القنوت وغيره، والله أعلم، هكذا سمعته من شيخنا ابن باز - رحمه الله -. (٥) أبو داود، برقم ٩١، وله شاهد عند الترمذي، برقم ٣٥٧، وأحمد، ٢/ ٢٥٠، من حديث ثوبان، وقال الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٣٥: ((صحيح إلا جملة الدعوة)) وتقدم تخريجه في إمامة الزائر. (٦) تقدم الدليل على كراهة ارتفاع الإمام على المأموم في ارتفاع مكان الإمام اليسير على المأمومين. وانظر: المغني لابن قدامة، ٣/ ٤٨، والشرح الممتع لابن عثيمين، ٤/ ٤٢٣ - ٤٢٦. (٧) انظر: مصنف ابن أبي شيبة، ٢/ ٥٩ - ٦٠، والإنصاف في معرفة الراجح من الخلاف للمرداوي، المطبوع مع الشرح الكبير، ٤/ ٤٥٧ - ٤٥٨، والشرح الممتع، ٤/ ٤٢٧ - ٤٢٨، وحاشية الروض المربع لابن قاسم، ٢/ ٣٥١.