(٢) البخاري، كتاب الجهاد والسير، باب يكتب للمسافر مثل ما كان يعمل في الإقامة، برقم ٢٩٩٦. (٣) كذئب الغنم: يعني أن الشيطان مفسد للإنسان مهلك له، بإغوائه كإفساد الذئب إذا أرسل في قطيع من الغنم. الفتح الرباني مع بلوغ الأماني، للبنا، ٥/ ١٧٥. (٤) الناحية، التي غفل عنها وبقيت في جانب منفرد، الفتح الرباني مع بلوغ الأماني، ٥/ ١٧٦. (٥) وعليكم بالجماعة: أي الزموا ما عليه جماعة أهل السنة في كل شيء، ومن ذلك الجماعة في الصلاة، الفتح الرباني مع بلوغ الأماني، ٥/ ١٧٦. (٦) أخرجه أحمد في المسند، ٥/ ٢٤٣، وقال عنه البنا في بلوغ الأماني من أسرار الفتح الرباني، ٥/ ١٧٦: ((وسنده جيد)). (٧) أبو داود، برقم ٥٤٧،والنسائي، برقم ٨٤٧،وأحمد، ٦/ ٤٤٦،وتقدم تخريجه في وجوب صلاة الجماعة. (٨) أبو داود، برقم ٥٥٤، والنسائي، برقم ٨٤٣، وتقدم تخريجه في وجوب صلاة الجماعة.