(٢) متفق عليه: البخاري، كتاب الجمعة، باب الإنصات يوم الجمعة والإمام يخطب، برقم ٩٣٤، ومسلم، كتاب الجمعة، باب الإنصات يوم الجمعة في الخطبة، برقم ٨٥١. (٣) مسلم، برقم ٨٥٧، وتقدم تخريجه في فضائل الجمعة. (٤) أبو داود، برقم ١١١٣، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٣٠٥، وتقدم تخريجه بتمامه في فضائل صلاة الجمعة. (٥) أحمد في المسند، ١/ ٢٣٠، وقال الحافظ ابن حجر في بلوغ المرام، الحديث رقم ٤٧٨: ((رواه أحمد بإسناد لا بأس به، وهو يفسر حديث أبي هريرة في الصحيح مرفوعاً: ((إذا قلت لصاحبك أنصت يوم الجمعة والإمام يخطب فقد لغوت)) ا. هـ. وأورده الحافظ ابن حجر أيضاً في فتح الباري،٢/ ٤١٤،وقال عقبه: ((وله شاهد قوي في جامع حماد بن سلمة عن ابن عمر موقوفاً)) أهـ. وقال العلامة أحمد شاكر في شرحه وترقيمه لمسند أحمد، برقم ٢٠٣٣: ((إسناده حسن))،وقال الهيثمي في مجمع الزوائد، ٢/ ١٨٤: ((رواه أحمد والبزار، والطبراني في الكبير، وفيه مجالد بن سعيد وقد ضعفه الناس، ووثقه النسائي في رواية)).والحديث ضعفه الألباني في مشكاة المصابيح، وفي تمام المنة، ص٣٣٧. (٦) انظر: فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٤١٤، وسبل السلام للصنعاني، ٣/ ١٧٢.