(٢) أبو داود، كتاب التطوع، باب وقت قيام النبي - صلى الله عليه وسلم -، برقم ١٣٢١، والترمذي، كتاب تفسير القرآن، بابٌ ومن سورة السجدة، برقم ٣١٩٦، لكن لفظه: ((عن أنس بن مالك عن هذه الآية: {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} نزلت في انتظار [هذه] الصلاة التي تُدعى العتمة))، وصححه الألباني في صحيح الترمذي، ٣/ ٨٩، وفي صحيح أبي داود، ١/ ٢٤٥. (٣) سورة الذاريات، الآية: ١٧. (٤) أبو داود، كتاب التطوع، باب وقت قيام النبي - صلى الله عليه وسلم -، برقم١٣٢٢، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ٢٤٥. (٥) الترمذي، كتاب الصلاة، باب ما ذكر في الصلاة بعد المغرب أنه في البيت أفضل، برقم ٦٠٤، وقد قال الترمذي: ((وقد روي عن حذيفة وساقه ... )) انظر: صحيح الترمذي للألباني، ١/ ١٨٧.