للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= أَحْمَدَ (ت: ٦٩٨ هـ) كَمَا سَيَأتِي في مَوْضِعِهِ. إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
- وَلَمْ يَذْكُرِ المُؤَلِّف أَيْضًا أَخَاهُ عَبْدَ اللهِ بنَ عَبْدِ المَلِكِ جَمَالَ الدِّيْنِ، وَلَهُ وَلإخْوتِهِ ذِكْرٌ في السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (١٨٧، ٣٧٩، ٣٩٨، ٥٣٩).
٢٩٤ - وَعَبْدُ المُنْعِمِ بنُ هِبَةِ الكَرِيْم بنِ خَلَفِ بنِ المُبَارَكِ بنِ البَطِرِ، وَالِدُهُ هِبَةُ الكَرِيْمِ (ت: ٥٤٨ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. أَخْبَارُ عَبْدِ المُنْعِمِ في التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النُّقَلَةِ (٢/ ٤٦)، وَذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ النَّجَّارِ (١/ ١٨٠)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٩٢)، قَالَ ابنُ النَّجَّارِ: "أَخْبَرَنَا عَبْدُ المُنْعِمِ بنُ هِبَةِ الكَرِيْمِ بنِ الحَنْبَلِيِّ … " وَقَالَ: "سَأَلْتُ ابْنَ الحَنْبَلِيِّ عَنْ مَوْلدِهِ فَقَالَ … ".
٢٩٥ - وَعَبْدُ المُنْعِمِ بنُ يَحْيىَ بنِ أحْمَدَ بنِ عُبَيدِ اللهِ بنِ هِبَةِ اللهِ، البَيِّعُ، الأزَجِيُّ، ابنُ عَمِّ الوَزِيْرِ عُبَيْدِ اللّهِ بنِ يُوْنُسَ (ت: ٥٩٣ هـ) الَّذي ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ في مَوْضِعِهِ، أَخُو أَحْمَدَ (ت: ٦٠٣ هـ) وَزَيْدٍ (ت: ٦٢١ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكِهِمَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. أَخْبَارُهُ في: ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَاد (١/ ١٨٠)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٤٤)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٤٦٣)، وَذَكَرَ ابنُ النَّجَّارِ عَنْ شَيْخِهِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ الجِيْليِّ أَنَّهُ غَيْرُ مَرْضِيِّ الطَّرِيْقَةِ.
٢٩٦ - وَفَاطِمَةُ بِنْتُ سَعْدِ الخَيْرِ بنِ مُحَمَّدِ بن سَهْلِ الأنْصَارِيِّ البَلَنْسِيِّ، وَهِيَ زَوْجَةُ الوَاعِظِ أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بنِ نُجَيَّة الحَنْبَلِيِّ (ت: ٥٩٩ هـ) الَّذي سَبَقَ ذِكْرُهُ في مَوْضِعِهِ. مَوْلِدُهَا بِـ"أَصْبَهَانَ" وَقَدِمَ بِهَا أَبُوْهَا إِلَى "بَغْدَادَ" فَسَمِعَتْ هُنَاكَ مِنْ ابنِ الحُصَيْنِ، وَزَاهِرٍ الشَّحَّامِي، وَأَحْمَدَ بنِ الحَسَنِ بنِ البَنَّاءِ .. وَغَيْرِهِمْ، وَأَجَازَ لَهَا خَلْقٌ. أَخْبَارُهَا فِي: التَّكمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ١٤)، وَتَكْمِلَةِ الإكْمَالِ (٣٣٨)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٢٦٩)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٤١١)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٤٦٩)، وَتَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٦٩)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٦/ ١٨٦)، وَالشَّذَرَاتِ (٤/ ٣٤٧).