وَمِنْ أَحْفَادِهِ: عَبْدُ المُنْعِمِ بنُ عَبْدِ الَّلطِيْفِ (ت: ٦٩١ هـ). وَيُوْسُفَ بنُ عَبْدِ الَّلطِيْفِ (ت:؟). وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الَّلطِيْفِ (ت:؟). وَأَحْمَدُ بنُ عَبْدُ الَّلطِيْفِ (ت:؟). وَهاذَانِ الأَخِيْرَانِ ذَكَرَهُمَا الحَافِظُ ابنُ حَجَر في "فِهْرِسْتِهِ". وَمُحَمَّدُ بنُ يُوْسُفَ بنِ عَبْدِ الَّلطِيْفِ (ت: ٧٦٩ هـ) وَهَذَا بَعْدَ الحَافِظِ ابنِ رَجَبٍ، تَرْجَمَهُ العُلَيْمِيُّ فِي "المَنْهَجِ الأَحْمَدِ" وابنُ حُمَيْدٍ في "السُّحبِ الوَابِلَةِ".وَمِنْ ذَوِي قَرَابَتِهِ:- مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ مَحْمُوْدِ بنِ عُمَرَ بنُ يَلْدَقَ، أَبُو عَبْدِ اللهِ بنُ الصَّيْقَلِ الْحَرَّانِيُّ (ت: ٧١٣ هـ) ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِهِ (٢/ ٢٠٥) وَقَالَ: "قَرَابَةُ "النَّجِيْبِ" وَكَانَ خَيَّاطًا، يُلَقَّبُ فَخْرَ الدِّيْنِ … " وَهَذَا لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُوْنَ في طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ، نَسْتَدْرِكْهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.- وَذَكَرَ الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ في الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤/ ٧) مُحَمَّدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ ابنِ أَبِي بَكْرِ بنِ أَيُّوب المَعْرُوْفِ بِـ"ابنِ المُلُوْكِ" (ت: ٧٥٦ هـ) وَقَالَ: "سَمِعَ جَدَّهُ لأُمِّهِ العِزَّ الحَرَّانِيَّ" وابنُ المُلُوْكِ هَذَا لَمْ يَكُنْ حَنْبَليًّا، ولَوْ كَانَ حَنْبَلِيًّا، فَهُوَ بَعْدَ سَنَة (٧٥١ هـ) فَلَا يَلْزَمُ اسْتِدْرَاكُهُ عَلَى الحَافِظِ ابنِ رَجَبٍ -رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى- وَاللهُ أَعْلَمُ. وَإِنَّمَا أَشَرْتُ إِلَيْهِ؛ لأنَّ لَهُ صِلَةَ قَرَابَةٍ بِالمَذْكُوْرِ، وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.(١) وَيُلَقَّبُ "مُعِيْنَ الدِّيْنِ" أَيْضًا كَمَا في مَجْمَعَ الآدَابِ لابْنِ الفُوطِيِّ (٥/ ٦٩١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute