٣٤٨ - وأَفْضَلُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ العَزِيْزِ، أَبُو مُحَمَّدٍ، الدَّارَقَزِّيُّ السَّمِيْذِي، ابْنُ أُخْتِ عُمَرَ بْنِ طَبَرْزَدَ (ت: ٦٠٧ هـ) وَزَوْجُ ابْنَتِهِ، وَسَبَقَ اسْتِدْرَاكُ عُمَرَ بنَ طَبَرْزَدَ. ذَكَرَهُ الحَافِظ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٣٢٦) وَكَرَّرَهُ بِاسْمِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ ص (٣٤٦) وَلَعَلَّ اسْمُهُ مُحَمَّدًا، وَأَفْضَلَ لَقَبُهُ. أَخْبَارُهُ فِي: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٢٤٠)، والمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ١٠٦).٣٤٩ - وَعَاتِكَةُ بِنْتُ الحَافِظِ أَبِي العَلَاءِ الحَسَنِ بنِ أَحْمَدَ الهَمَذَانِيِّ، العَطَّارِ، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهَا (ت: ٥٦٩) فِي مَوْضِعِهِ، وَذَكَرْنَا فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ مَنْ عَرَفَنَا مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَهَا أَوْلَادٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ ذَكَرْنَاهُمْ هُنَاكَ، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "وَكَانَ سَمَاعُهَا صَحِيْحًا، وَهِيَ شَيْخَةٌ، صَالِحَةٌ" أَخْبَارُهَا فِي التَّقْيِيْدِ (٥٠٠) والتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٢٥٤)، وَالمُخْتَصرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٢٦٨)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٣٣١) وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٦/ ٥٦١).٣٥٠ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مَوَاهِبٍ البَغْدَادِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ المَعْرُوفُ بِـ "ابْنِ غُلَامِ العُلْبِيِّ" تَقَدَّمَ استِدْرَاكُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٧٧ هـ). وابْنُ العُلْبِيِّ: أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ (ت: ٥٠٣) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ.- أَمَّا ابْنُهُ مَوَاهِبُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ (ت:؟) فَقَدْ ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "تَارِيْخِ الإِسْلَامِ" وَذَكَرَ أَنَّهُ شَافِعِيُّ المَذْهَبِ فَلَا يَلْزَمُ ذِكْرُهُ. أَخْبَارُ عَبْدُ الرَّحْمَن فِي: التَّكْمِلَةِ للمُنْذِري (٢/ ٢٦٢) والمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٢/ ١٩٢)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٣٣٣).٣٥١ - وَعَلِيُّ بْنُ الحُسَيْنِ بنِ عَلِيِّ بْنِ نَصْرِ بْنِ البَلِّ، أَبُو الحَسَنِ الدُّوْرِيُّ، الوَاعِظُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute