فَأَنْتَ الطَّبِيْبُ وَأَنْتَ الحَبِيْبُ … وَأَنْتَ المُجِيْبُ وَأَنْتَ المَآلُفَشُكْرًا وَإِنْ حَمَلَتْ أَضْلُعِيْ … سُقَامًا تَدَكْدَكُ مِنْهُ الجِبَالُوَقَالَ أَيْضًا: وَأَنْشَدَنِي أَيْضًا، قَالَ: أَنْشَدَنِي وَالِدِي لِنَفْسِهِ:عَدَدْتُ سِتِّيْنَ عَامًا لَوْ أَكُوْنُ عَلَى … تَيَقُّنٍ أَنَّهَا الثُّلْثَانِ مِنْ عُمْرِيلَسَاءَنِي أَنَّ بَاقِي العُمْرِ أَيْسَرُهُ … وَآخِرُ الكَأْسِ لَا يَخْلُو مِنَ الكَدَرِوَهَذَانِ البَيْتَانِ أَنْشَدَهُمَا الصَّفَدِيُّ فِي "الوَافِي بِالوَفَيَاتِ" عَنِ ابْنِ النَّجَّارِ، وَأَنْشَدَ بَعْدَهُمَا:لَوْ لَمْ يَكُنْ غَيْرَ أَنَّ المَوْتَ يَنْقُلُنَا … عَنْ طَيْبِ دَارٍ أَلِفْنَاهَا إِلَى الحُفَرِحَقُّ البِلَاءِ لَنَا قَبْلَ البَلَاءِ وَإِنْ … نُجْرِي المَدَامِعَ مِنْ خوْفٍ وَمِنْ حَذَرِفَلَيْتَنَا لَمْ نَزَلْ أَرْوَاحُنَا عَدَمًا … وَلَمْ يَكُنْ خَلْقُنَا مِنْ عَالَمِ الصُّوَرِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute