(١) القَصِيْدَةُ فِي تَرْجَمَةِ (المُوَفَّقِ بْنِ قُدَامَةِ)، كَمَا أَنَّهَا فِي عُقُوْدِ الجُمَان (٣/ ١٦٥) (المَطبُوع)، وَهِيَ فِي تَاريخ الإسلام (١٣٤)، فِي تَرْجَمَةِ (شَرَفِ الدِّيْنِ) وَعَنِ المُؤَلِّفِ فِي المَنْهَجِ الأَحمَدَ. وَزَادَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "تَارِيْخِ الإِسْلَامِ": وَقَالَ الصَّلَاحُ مُوْسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ خَلَفٍ:عَزَّ العَزَاءُ وَبَانَ الصَّبْرُ وَالجَلَدُ … لَمَّا نَأَتْ دَارُ مَنْ تَهْوَى وَقَدْ بَعِدُواوَالعَيْنُ وَاللهِ هَذَا وَقْتُ عَبْرَتِهَا … فَإِنَّ أَحْبَابَهَا كَانُوا وَقَدْ فُقِدُواسَارُوا وَمَا وَدَّعُوْنِي يَوْمَ بَيْنِهِمُ … يَا لَيْتَهُمْ لِغَرَامِي بَعْدَهُمْ شَهِدُواأَبْكِيْهُمُ بِدُمُوْعٍ قَدْ بَخِلْتُ بِهَا … عَلَى سِوَاهُمْ فَقَدْ أَوْدَى بِيَ الكَمَدُقَالَ: وَمِنْهَا: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute