قَدْ كُنْتَ وَاسِطَةَ العِقْدِ الَّذِي انْتَظَمَتْ … بِهِ المَعَالِيَ إِنْ حَلُّوا وَإِنْ عَقَدُواقَدْ كُنْتَ ذَا خَشْيَةٍ للهِ مُتَّقِيًا … تَقُوْمُ بِاللَّيْلِ وَالنُّوَامُ قَدْ رَقَدُوايُسْتَدْرَكُ عَلى المُؤَلِّفِ - رَحَمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦١٣ هـ).٣٧٠ - أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ السَّمِيْنِ، أَبُو المَعَالِي، جَاءَ فِي المُخْتَصَرِ المُحْتَاج إليه (١/ ١٨٨)، "مِنْ أَوْلَادِ المُحَدِّثِيْنَ، سَمِعَ يَحْيَى بْنَ السَّدْنَكَ كَتَبْنَا عَنْهُ" ذَكَرَ المُؤَلِّفُ عَمَّهُ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ أَحْمَدَ (ت: ٥٨٨ هـ) فِي مَوْضِعِهِ، وَاسْتَدْرَكْتُ جَدَّهُ أَحْمَدَ بْنَ عَلِيٍّ (ت: ٥٤٩ هـ) فِي مَوْضِعِهِ.٣٧١ - وَأَحْمَدُ بنُ عَلِيِّ بنِ المُبَارَكِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي الجَوْدِ الكَاغِدِيُّ، أَبُو العَبَّاسِ، سَمِعَ أَبَا الوَقْتِ، وَأَحمَدَ بْنَ الطَّلَّايَةِ، وَكَانَ خَالَ أَبِيْهِ، رَوَى عَنْهُ الدُّبَيْثِيُّ وَغَيْرُهُ، وَ (ابْنُ الطَّلَّايَةِ) حَنْبَلِيٌّ مَشْهُوْرٌ (ت: ٥٤٨ هـ). ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. أَخْبَارُ الكَاغِدِيِّ فِي: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٣٦٥)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٢٠٠)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٣٦)، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "وَهُوَ أَخُو المُبَارَكِ شَيْخِ الأَبْرَقُوْهِيِّ". وَالمُبَارَكُ في مُعْجَمِ الأَبْرَقُوْهِيِّ (ورقة: ١١٩) وَذَكَرَ وَفَاتَهُ سَنَةَ (٦٢٣ هـ)، نَذْكُرْهُ فِي الاسْتِدْرَاكِ عَلَى وَفَيَاتِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٣٧٢ - أَسْعَدُ بْنُ هِبَةِ اللهِ بْنِ وَهْبَانَ الحَدِيْثِيُّ، ثُمَّ البَغْدَادِيُّ، البُزُوْرِيُّ، رَوَى عَنْ أَبِي الوَقْتِ، وَرَوَى عَنْهُ الدُّبَيْثِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: التَّقْييد (٢١٥)، وَالتَّكْمِلَةِ للمُنْذِرِيِّ (٢/ ٣٨٠)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٢٥٢)، تَقَدَّمَ ذِكْرُ أَخِيْهِ النَّفِيْسِ بْنِ هِبَةِ اللهِ (ت: ٥٩٩ هـ) فِي الِاسْتِدْراكِ عَلَى وَفَيَاتِهَا. وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ ابْنَ أَخِيْهِ عَبْدَ الرَّحِيْمِ بنَ النَّفِيْسِ (ت: ٦١٨ هـ) في مَوْضِعِهِ كَمَا سَيَأْتِي. وَاسْتَدْرَكْتُ أَخَاهُ عَبْدَ العَزِيْزِ (ت: ٦٢٢ هـ) فِي مَوْضِعِهِ.٣٧٣ - وَتَاجُ النِّسَاءِ بِنْتُ فَضَائلِ بْنِ عَلِيٍّ التَكْرِيْتِيِّ، تَرْوِي عَنِ الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلِيِّ، وَهِيَ زَوْجَةُ ابْنِهِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، وَالِدَةُ القَاضِي أَبِي صَالِحٍ نَصْرٍ (ت: ٦٣٣ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute