٣٧٨ - وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ سَعْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ أَحْمَدَ بنِ حَمْدِي، البَزَّازُ الخِرَقِيُّ، تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ أَبِيْهِ سَعْدٍ (ت: ٥٥٧ هـ). أَخْبَارُهُ فِي: التَّقْيِيْدِ (٢١٣)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٤٢٠)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٢٤٠)، وَالمُشْتَبَهِ (٢/ ٣٩٧)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٩٢)، وَالتَّوْضِيْحِ (٢/ ٣٩٧).٣٧٩ - وَتَاجُ النِّسَاءِ بِنْتُ رَضِيِّ بنِ مُحَمِّدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ الأَشْقَرِ.٣٨٠ - وَذَيَّالُ بْنُ أَبِي المَعَالِي بنِ رَاشِدِ بنِ نَبْهَانَ بنِ مُرَجَّى، أَبُو عَبْدِ المَلِكِ العِرَاقِيُّ، الزَّاهِدُ، العَارِفُ، ذَكَرَهُ ابنُ مُفْلِحٍ فِي المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٣٨٩). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٢١٤)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٩٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٤/ ٥١)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوكُ (٢/ ٣٥٩)، وَلِسَانُ المِيْزَانِ (٢/ ٤٣٨)، وَتَارِيْخُ ابنِ الفُرَاتِ (٥/ ١/ ٢٢٤)، وأَلَّفَ الحَافِظُ الضِّيَاءُ جُزْءًا في فَضَائِلِهِ مَوْجُوْدٌ في المَكْتَبَة الظَّاهِرِيَّة بِدِمَشْقَ، ابنُهُ عَبْدُ المَلِك بنُ ذيَّالٍ (ت: ٦٤٠ هـ). نَذْكُرُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٣٨١ - وَعَبْدُ الرَّحْمَن بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلِيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ، مَوْلِدُهُ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِمَائَةَ، حَدَّثَ عَنْ نَصْرِ بْنِ نَصْرٍ العُكْبُرِيِّ، وَسَعِيْدِ بنِ البَنَّاءِ، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "وَلَمْ يَكُنْ لَهُ إِقْبَالٌ علَى الحَدِيْثِ وَلَا عَلَى أَهْلهِ". أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١١٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٣٨)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٣٩٢)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٠١)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٢/ ٢٠٣). وَفِيْهِمَا: عَبْدُ الرَّحْمَن بنُ عَبْدِ الرَّزَّاق … وَقَالَ: "أَخُو قَاضِي القُضاةِ عِمَادِ الدِّيْنِ نَصْرٍ الآتي ذِكْرُهُ". وَالقَاضِي نَصْرٌ (ت: ٦٣٣ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ.٣٨٢ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ الغَنِيِّ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ الغَسَّالُ، وَالِدُهُ عَبْدُ الغَنِيِّ (ت: ٦٤٤ هـ) لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ أَسْتَدْرِكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى، وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ جَدَّهُ مُحَمَّدَ بْنَ سَعْدِ بْنِ سَعِيدٍ (ت: ٥٠٩ هـ) فِي مَوْضِعِهِ. أَخْبَارُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فِي: التَّكْمِلَةِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute