٤٥٥ - وَخَدِيْجَةُ بِنْتُ حَسَّانَ بْنِ مَاجِدٍ، الصَّحْرَاوِيُّ أَبُوْهَا، مِنْ أَهْلِ جَبَلِ "الصَّالِحِيَّةِ" رَوَتْ بِالإِجَازَةِ عَنْ هِبَةِ اللهِ بْنِ يَحْيَى بْنِ البُوْقِي وَغَيْرِهِ، سَمِعَ مِنْهَا الشَّيْخُ الضِّيَاءُ، وَعُمَرُ بْنُ الحَاجِبِ" كَذَا قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيخِ الإِسْلَامِ (١٥١). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٨٦).٤٥٦ - وَعَلِيُّ بنُ النَّفِيْسِ بْنِ بُورَنْدَاز بنِ الحُسَامِ البَغْدَادِيُّ، المَأْمُوْنِيُّ، أَحَدُ الحُجَّابِ بِالدِّيْوَانِ بِـ "بَغْدَادَ" مُحَدِّثٌ، سَمِعَ مِنْ أَبِي الوَقْتِ، وَالشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلِي، وَأَبِي الفَتْحِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ البَاقِي، وَابْنِ المَادِحِ … وَغَيْرِهِمْ، وَحَدَّثَ، وَأَجَازَ لِلْمُنْذِرِيُّ وَغَيْرِهِ، لَهُ مَسْجِدٌ يَؤُمُّ بِهِ فِي "المَأْمُونِيَّةِ". ذَكَرَ المُؤَلِّفُ ابْنُهُ عَبْدِ اللَّطِيْفِ (ت: ٦٤٧ هـ) فِي مَوْضِعِهِ.٤٥٧ - وَابْنُهُ الآخَرُ: النَّفِيْسُ بْنُ عَلِيٍّ، ذَكَرَهُ الدِّمْيَاطِيُّ فِي مُعْجَمِهِ (٢/ ١٧٨)، وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتُهُ، وَقَالَ: "أَخُو عَبْدِ اللَّطِيْفِ المُتَقَدِّمِ ذِكْرُهُ". أَخْبَارُ عَلِيٍّ فِي ذَيْلِ تَارِيخ بَغْدَادَ لابْنِ النَّجَّارِ (٤/ ٢٤٧)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٦٢)، وَمُعْجَمِ الأَبَرْقُوْهِيِّ (ورقة: ١٠٠)، وَالعِبَرِ (٥/ ٤)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ١٤٥)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلَاءِ (٢٢/ ٢٩٧)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ١٠٩).٤٥٨ - وَعَبْدُ المُنْعِمِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ صَدَقَةَ بْنِ عَلِيِّ، أَبُو الفَضْلِ الحَرَّانِيُّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ حَدَّثَ عَنْ أَبِي القَاسِمِ بْنُ عَسَاكِرٍ، وَأَبِي الفَهْمِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي العَجَائِزِ. أَخْبَارُهُ فِي التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٧٢)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٥٩).٤٥٩ - وَالمُبَارَكُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بنِ القَاسِمِ المُبَارَكِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي الجُوْدِ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute