٦٧٣ - أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ، أبُو العَباسِ، المَقْدِسِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، المَعْرُوفُ بِـ"تَرْبِيَةِ البَدَوِيُّ". أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٦٧)، وَصِلَةِ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ٣٦)، وَذَكَرَ الحُسَيْنِيُّ فِي "صِلَةِ التَّكْمِلَةِ" أَيْضًا فِي وَفَيَاتِ هَذِهِ السَّنَةِ أَخُوهُ:٦٧٤ - يعْقُوْبَ بْنَ عَبْدِ اللهِ المَقْدِسِي، وَقَالَ: وَ"حَدَّثَ، سَمِعْتُ مِنْهُ، وَهُوَ أَخُو أَبِي العَبَّاسِ أَحْمَدَ المَذْكُور قَبْلَهُ .. " وَمِثله تَمَامًا فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٨٨)، وَزادَ: كَتَبَ عَنْهُ الطَّلَبَةُ.٦٧٥ - وَسِتُّ الدَّارِ بِنْتُ مَكِّيِّ بْنِ عَلِي بْنِ كَامِلٍ الحَرَّانِي، أُخْتُ "زَيْنَبَ" ذَكَرَهَا الحَافِظُ الذهَبِيُّ فِي تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٧١)، وَقَالَ: "أُخْتُ زَيْنَبَ" أَقُولُ: وَزَيْنَبُ هِيَ المَشْهُوَرَةُ (ت: ٦٨٨ هـ) نَسْتَدْرِكُهَا فِي مَوْضِعِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى. وَهِيَ فِي صِلَة التَّكْمِلَة (١٣٧).٦٧٦ - وَعَزِيَّةُ بِنْتُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمد بْنِ مُفلِحٍ، أُمُّ أَحْمَدَ الصَّالِحِيَّةُ، ذَكَرَهَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٨٠)، وَقَال: رَوَتْ عَنْ عُمَرَ بْنِ طَبَرْزَدٍ، رَوَى عَنْهَا ابْنُ الخَبَّازِ، وَابْنُ الزَّرَّادِ، وَابْنُهَا الشَّيْخُ مُحَمَّدٌ البَجَّدِيُّ وَغَيْرُهُمْ". وَابْنُهَا المَذْكُوْرِ: مُحَمَدُ بْنُ أَحمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَلِيِّ البَجَّدِيُّ، الصَّالِحِيُّ (ت: ٧٢٢ هـ) حَنْبَلِيٌّ لَمْ يَذْكُرْهُ المُؤَلِّفُ، وَلَهُ بِنْتٌ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ اسْمُهَا زَيْنَبُ (ت: ٧٤٢ هـ). نَسْتَدْرِكُهُمَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٦٧٧ - عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيْلَ بْنِ إبْرَاهِيْمَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ طَلْحَةَ، أَبُو الحَسَنِ المَقْدِسِيُّ الأصْلِ الدِّمَشْقِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، ذَكَرَه الحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ فِي مُعْجَمِهِ (٢/ وَرَقَة: ٨٦)، وَهُوَ فِي صِلَةِ التَّكْمِلَةِ (ورَقَة: ١٣٨)، وَتَارِيخِ الإِسْلَامِ (٨١)، وَالعِبَرِ (٥/ ٢٦٦)، وَتَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٥٤)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٣٠٦).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute