يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٦٦ هـ):٦٨٧ - أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ بنِ أَسْعَدَ بْنِ المُنَجَّى، عِمَادُ الدِّيْنِ التَّنُوخِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظ الذَّهَبيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٢١٦)، وَقَالَ: "الإِمَامُ، الفَقِيهُ، الصَّالِحُ، عِمَادُ الدِّيْنِ، التَّنُوْخِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، أَخُو شَيخَتِنَا سِتٍّ الوُزَرَاءِ … وَهُوَ وَاقِفُ حَلْقَةِ العِمَادِ بِرُواقِ الحَنَابِلَةِ.أَقُوْلُ -وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ-: وَالِدُهُ عُمَرَ (ت: ٦٤١ هـ) ذَكرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعَهِ كَمَا ذَكَرَ عَمَّهُ عُثْمَانَ (ت: ٦٤١ هـ) أَيْضًا، وَجَدَّهُ أَسْعَدَ بْنَ المُنَجَّى (ت: ٦٠٦ هـ). وَأخْتهُ سِتُّ الوُزَرَاءِ وَاسْمُهَا وَزِيْرَةُ (ت: ٧١٦ هـ) نَذْكُرُهَا فِي مَوْضِعِهَا مِنَ الاِسْتِدْرَاكِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى، وَهِيَ أَكْبَرُ مِنْهُ، وَمَاتَ هُوَ وَعُمُرُهُ أَرْبَعُونَ سَنَةً إِلَّا شَهْرَيْنِ.٦٨٨ - وَالحَسَنُ بْنُ الحُسَيْنِ بْنِ أَبِي البرَكَاتِ، الشَّيْخُ الرَّئِيْسُ، عِزُّ الدِّيْنِ، أَبُو مُحَمَّدٍ المَعْرُوفُ بِـ"ابْن المُهَيْرِ" البَغْدَادِيُّ، الحَنْبَلِيُّ، التَّاجِرُ، اسْتَدْرَكَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ في هَامِشِ نُسْخَةِ (أ) وَرَقة (١٩٤) نَقْلًا عَنْ تَارِيخِ السُّلْطَان ابن رَسُوْلٍ، وَذَكَرَهُ السُّلْطَانُ ابْنُ رَسُوْلٍ فِي تَارِيْخِهِ "نُزْهَةِ العُيُوْنِ … " وَرَقَة (٣٦٤)، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ فِي مُعْجَمِهِ (١/ وَرَقَة: ١٧٦)، وَالحُسَيْنِيُّ في صِلَةِ التَّكْمِلَةِ (وَرَقَة: ١٦٢)، وَالحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (١/ وَرَقَة: ٩). وَيُرَاجَعُ: تَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٢٢٢)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٧٨)، وَ (المُهَيْرُ) بِضَمِّ المِيْمِ، وَفَتْحِ الهَاءِ، وَسُكُوْن اليَاءِ آخِرِ الحُرُوفِ، وَآخِرُهُ رَاءٌ" تَصْغِيْرُ مُهْرٍ.٦٨٩ - وَعَبْدُ الرَّحْمَن بنُ عَبْدِ الهَادِي بْنِ الشَّيْخِ أَبي مُحَمَّدٍ، الأنْصَارِيُّ، الغِفَارِيُّ، المَعَرِّيُّ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ في المُقْتَفَى (١/ ورقة: ١١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute