تَأْبَى قُلُوْبٌ قُلُوْبَ قَوْمٍ … وَمَا لَهَا عِنْدَهَا ذُنُوْبُوَتَصْطَفِي أَنْفُسٌ نُفُوسًا … وَمَالَهَاْ عِنْدَهَا نَصِيْبُوَمَا ذَاكَ إِلَّا لِمُضْمَرَاتٍ … أَحْكَمَهَا مَنْ لَهُ الغُيُوْبُوَكَانَتْ وَفَاتُهُ فِي المُحَرَّمِ سَنَةَ سِتٍّ وَسِتَيْنَ وَسِتِّمَائَةَ … ".(١) البَيْتُ الأخِيْرُ سَاقِطٌ مِنَ (أ)، وَأَضَافَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ النُّسْخَةِ عَنِ "طَبَقَاتِ الصُّوْفِيَّةِ" لِلمُنَاوِيِّ.يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنةِ (٦٦٨ هـ):٦٩٣ - عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ سَلَامَةَ بْنِ نَصْرِ بْنِ مِقْدَامٍ، أَبُو مُحَمَّدٍ الحَنْبَلِيُّ، المَقْدِسِيُّ السَّرَّاجُ، كَذَا قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٢٦٣). وَيُرَاجَعُ مُعْجَمُ الدِّمْيَاطِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٤٩)، وَصِلَةُ التَّكْمِلَةِ وَرَقَة (١٧٠)، وَالمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرقَة ١٨).٦٩٤ - وَعُثْمَانُ بْنُ الشَّيْخِ وَجِيْهِ الدِّيْنِ بْنِ مُنَجَّى، عِزُّ الدِّيْنِ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٢٦٤)، وَقَالَ: أَكَبَرُ أَوْلَادِ أَبِيْهِ، تُوُفِّيَ شَابًّا طَرِيَّا … " هَلْ وَالِدُهُ مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَسْعَدَ، وَجِيْهُ الدِّيْنِ (ت: ٧٠١ هـ)؟ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute