٩٢٦ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ الشَّيْخِ العَالِمِ أَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ بْنِ المُقَيَّرِ البَغْدَادِيُّ، المُقْرِئُ، الزَّاهِدُ، المُجَاهِدُ. أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٤٥٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٤٣)، المُقْتفَى (٢/ وَرَقَة: ٦)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٤١٧)، وَالعِبَرِ (٥/ ٤٠٦)، وَالمُعْجَمِ المُخْتَصِّ (٢٨٢)، وَبَرْنَامِجِ الوَادِي آشِي (١٤٨)، والمُنْتَخَبِ المُخْتَارِ (٨١)، وَذَيْلِ التَّقْيِيدِ (٢/ ٨٣)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ٤٥٤)، وَتَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الحُسَيْنِ (ت: ٦٤٣ هـ).٩٢٧ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُمَرَ بْنِ صَوْمَعٍ، أَبُو مُحَمَّدٍ الدَّيْرقَانُوْنِيُّ، ثُمَّ الصَّالِحِيُّ، سِبْطُ الزَّيْنِ بْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ. أَخْبَارُهُ فِي: المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ١٣)، وَتَارِيْخِ الإسْلَامِ (٤١٨)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوخِ (١/ ٣٧٣)، وَتَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٨٧)، وَبَرْنَامِجِ الوَادِي آشِي (١٤٨)، وَأَعْيَانِ العَصْرِ (٣/ ٣٥)، وَذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٩٠).٩٢٨ - وَعَبْدُ اللَّطِيْفِ بْنُ عَبْدِ العزِيْزِ بْنِ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ تَيْمِيَّةَ، ابْنُ عَمِّ شَيْخِ الإسْلَامِ تَقِيِّ الدِّينِ، وَصَفَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ بِأَنَّهُ "مِنَ العُدُوْلِ، الأُمَنَاءِ، المُحْتَرِزِيْنَ، المَشْكُوْرِيْنَ وَوَصَفَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ بِأَنَّهُ "كَانَ خَيِّرًا، عَدْلًا، مَشْكُوْرًا، وَأَنَّهُ خَطَبَ بِـ "حَرَّانَ" سَنَوَاتٍ. أَخْبَارُهُ فِي: المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٦٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٦١)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٤٥). وَيُرَاجَعُ: المُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (٢/ وَرَقَة: ٢٥)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٤٢٢)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ١٦٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٩/ ١١٨)، وَالمنْهَلُ الصَّافِي (٧/ ٣٥٨)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (١/ ٤٢٨)، وَحُسْنُ المُحَاضَرَة (١/ ١٩٦)، وَأَحَالَ الدُّكْتُور عُمَر عَبْدُ السَّلَامِ تَدْمُرِيُّ فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ فِي"تَارِيخِ الإِسْلَامِ" إِلَى "طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ" (٨/ ٣١٢)، وَالمَذْكُوْرُ فِي "طَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ" غَيْرُهُ وَإِنْ كَانَ يَتَّفِقُ مَعَهُ فِي اسْمِهِ وَاسْمِ أَبِيْهِ وَاسْمِ جَدِّهِ، لَكِنَّهُ يُخَالِفُهُ فِي لَقَبِهِ، فَهَذَا نَجْمُ الدِّيْنِ، وَذَاكَ عِزُّ الدِّيْنِ، وَتُوُفِّيَ هَذَا سَنَةَ (٦٩٩ هـ) وَتُوُفِّيَ ذَاكَ سَنَةَ (٦٩٥ هـ) وَهَذَا نُمَيْرِيُّ حَرَّانِيٌّ، وَذَاكَ سُلَمِيٌّ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute