(١) بَعْدَهَا فِي "المُقْتَفَى" لِلْبِرْزَالِيِّ: "وَيُعَظِّمُ النَّاسَ، وَيُحْسِنُ إِلَى مَنْ وَرَدَ بَلَدَهُ … دَخَلْتُ إِلَى "بعْلَبَكَّ" أَرْبَعَ مَرَّاتٍ، وَقَرَأْتُ عَلَيْهِ فِيْهَا "مُسْنَدُ الإِمَامِ الشَّافِعِيِّ" رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وَ"الثَّقَفِيَّاتِ" العَشَرَةَ وَ"مَشْيَخَتَهُ" تَخْرِيْجُ الشَّيخِ شَمْسِ الدِّينِ بْنِ أَبِي الفَتْحِ، وَهِيَ ثَلَاثَةَ عَشَرَ جُزْءًا وَ"سُنَنَ الشَّافِعِيِّ" رِوَايَةُ الطَّحَاوِيِّ، عَنِ المُزَنِيِّ، وَنَحْوًا مِنْ عِشْرِيْنَ جُزْءًا، وَكَانَ يَقْدِمُ "دِمَشْقَ" وَفِي كُلِّ نَوْبَةٍ نَسْمَعُ مِنْهُ، وَنَسْتَفِيْدُ مِنْهُ، وَقَدِمَ عَلَيْنَا فِي سَنَةِ وَفَاتِهِ مَرَّتَيْنِ فِي صَفَرٍ وَشَعْبانَ، وَأَسْمَعْتُ ابْنِي عَلَيْهِ فِيْهِمَا نَحْوًا مِنْ خَمْسَةٍ وَعِشْرِيْنَ جُزْءًا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute