٩٨٥ - وَأَحمَدُ بْنُ عَسْكَرِ بْنِ شَدَّادٍ الزُّرَعِيُّ، كَمَالُ الدِّينِ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٧)، وَوَصَفَهُ بِـ "الفَقِيْهِ الفَاضِلِ" وَقَالَ: "وَكَانَ رَجُلًا صَالِحًا، وَفَقِيهًا نَبِيْلًا، مُتَقَشِّفًا، مُتَعَفِّفًا، مُقِلًّا مِنَ الدُّنْيَا". وَذَكَرَهُ الصَّفَدِيُّ فِي أَعْيَانِ العَصْرِ (١/ ٢٩٢)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٧/ ٢٠٤)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٢١٧). قَالَ الصَّفَدِيُّ: "وَحَدَّثَ، وَحَجَّ غَيْرَ مَرَّةٍ، وَكَانَ يُسَافِرُ إِلَى "القُدْسِ" مَاشِيًا كُلَّ سَنَةٍ … وَحَضَرَ جِنَازَتَهُ القُضَاةُ وَالعُلَمَاءُ. وَسَبَقَ اسْتِدْرَاكُ أَخِيْهِ (مُحَمَّدِ بْنِ عَسْكَرٍ … ) (ت: ٦٩٩ هـ).٩٨٦ - وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَحمَدَ بن … أَبِي الفَضْلِ بْنِ أَبِي الطَّاهِرِ المَقْدِسِيُّ الحَنْبَلِيُّ، كَذَا ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٢) وَقَالَ: "رَوَى لَنَا عَنْ خَطِيْبِ "مَرْدَا" وَغَيْرِهِ، وَكَانَ فَقِيْهًا، وَيَشْهَدُ تَحْتَ السَّاعَاتِ". يُرَاجَعُ: الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٤٦٨).٩٨٧ - وَأَبُو بَكْرِ بْنُ يُوسُفَ بْنِ خَضِرِ بْنِ حَرْبِ بْنِ مُفَرَّجٍ الحَرَّانِيُّ، سِبْطُ الشَّيْخِ الصَّالِحِ أَحْمَدَ بْنِ سَلَامَةَ النَّجَّارِ الحَرَّانِيِّ المُحَدِّثُ، كَذَا قَالَ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٣). وَيُرَاجَعُ: الدُّرَرُ الكَامِنَةُ (١/ ٥٠٢)، وَأَحْمَدُ بنُ سَلَامَةَ النَّجَّارُ الحَرَّانِيُّ (ت: ٦٧٨ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ.٩٨٨ - وَخَاتُونُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ، أُمُّ مُحَمَّدٍ، عَتِيْقَةُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ المَقْدِسِيُّ وَزَوْجَتُهُ. ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٣).٩٨٩ - وَخَدِيْجَةُ بِنْتُ زَيْنِ الدِّينِ عَبْدِ الرَّحمَنِ بْن أَبِي بَكْرِ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بنِ أَحْمَدَ المَقْدِسِيُّ وَالِدُهَا زَوْجُ خَاتُونَ السَّالِفَةِ الذِّكْرِ، ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٦). وَلَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِ وَالِدِهَا. وَأُخْتُهَا: زَيْنَبُ، ذَكَرَهَا البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦١). وَقَالَ: "رَوَتْ عَنْ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ خَلِيْلٍ وَغَيْرِهِ، وَكَانَتْ صَالِحَةً، لَمْ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute