٩٩٠ - وَزَيْنَبُ بِنْتُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ فَضْلٍ الوَاسِطِيُّ. وَالِدُهَا: تَقِيُّ الدِّينِ الإِمَامِ المَشْهُورُ (ت: ٦٩٢ هـ) ذَكَرَهَا الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ ٧٣)، قَالَ: "وَهِيَ زَوْجَةُ العَدْلِ جَمَالِ الدِّينِ أَحْمَدَ بْنِ العِزِّ عُمَرَ". وَزَوْجُهَا أَحْمَدُ (ت: ٧٠٣ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٩٩١ - وَعَبْدُ العَزِيْزِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الصَّيْرَفِيُّ، عِزُّ الدِّيْنِ، أَبُو العِزِّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٣)، وَقَال: "مِنْ بَيْتِ حَدِيْثٍ وَرِوَايَةٍ وَسَمِعَ هُوَ كَثِيرًا عَلَى جَدِّهِ، وَعَلَى ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ. . .". وَيُرَاجَعُ: الدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٤٩٣)، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ جَدَّهُ يَحْيَى (ت: ٦٧٨ هـ) وَاسْتَدْرَكْنَا أَبَاهُ مُحَمَّدًا (ت: ٦٨٥ هـ). وَسَيَأْتِي أَخُوْهُ نَصْرُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٧٤٣ هـ). فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.٩٩٢ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ المَجِيْدِ بْنِ أَبِي الفَضْلِ بْنِ عَبْدِ الرَّحمَنِ بْن زَيْدٍ الحَنْبَلِيُّ البَعْلِيُّ ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٦٣)، وَقَالَ: "وَكَانَ فَاضِلًا صَالِحًا مُبَجَّلًا. . ." وَكَانَ يَكْتُبُ الشُّرُوْطَ وَالإِسْجَالَاتِ كِتَابَةً مَلِيْحَةً. . .". وَيُرَاجَعُ: أَعْيَانُ العَصْرِ (٤/ ٤٥٤)، والدُّرَرُ الكَامِنَةِ (٤/ ١٤٦). وَذَكَرَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ فِي السُّحْبِ الوَابِلَةِ (٣/ ٩٩٠) وَجَعَلَ وَفَاتَهُ سَنَةَ (٧٥٢ هـ) وَنَقَلَ عَنِ "الدُّرَرِ الكَامِنَةِ" فَحَسْبُ؟! وهَذَا خَطَأٌ ظَاهِرٌ؛ وَإِلَّا كَيْفَ يَذكُرُهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ (ت: ٧٣٩ هـ)؟! وَيَظْهَرْ أَنَّ الصِّفْرَ كَانَ كَبِيْرًا فَظَنَّهُ خَمْسَةً.٩٩٣ - وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّارِمِ قيماز بنِ عَبْدِ اللهِ، عَتِيْقُ بِشْرٍ الطَّحَّانِ الدِّمَشْقِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٧٣)، وَقَالَ: "وَكَانَ أَبُوهُ طَحَّانًا، ذَا ثَرْوَةٍ، وَمَاتَ سَنَةَ سِتٍّ وَثَلَاثِيْنَ وَسِتِّمَائَةَ، وَكَذَا كَانَ مُعْتِقُهُ بِشْرُ طَحَّانًا، كَثِيْر المَالِ، مِنَ الحَنَابِلَةِ" وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي ذَيْل تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣١)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (٢/ ٢٦٣)، وَهُوَ فِي مِرْآةِ الجِنَانِ (٤/ ٢٣٨)، وَالبِدَايَةِ وَالنِّهَايَةِ (١٤/ ٢٧)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤٠/ ٢٦٠)، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute