أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُ ابْنَيْهِ: مُحَمَّدٍ (ت: ٧٣٩ هـ) أَحْمَدَ (ت: ٧٤٢ هـ) فِي مَوْضِعَيْهِمَا، إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.١١٦٠ - عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدِ المُؤْمِنِ بْنِ أَبِي الفَتْحِ، أَبُو حَفْصٍ الصَّالِحِيُّ، الحَنْبَلِيُّ ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٢٢٥)، وَقَالَ: "كَانَ رَجُلًا جَيِّدًا، حَسَنَ الهَيْئَةِ، مَلِيْحَ الشَّيْبَةِ، مَشْكُوْرَ السِّيرَةِ … وَرَافَقَتْهُ فِي طَرِيْقِ "القُدْسِ" قَرَأْتُ عَلَيْهِ فِي"القُدْسِ" وَ"الخَلِيْلِ" عَلَيْهِ السَّلَامُ. . ." تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ أَبِيْهِ أَحْمَدَ (ت: ٧٠١ هـ) وَجَدِّهِ عبْدِ الرَّحمَنِ (ت: ٦٥٧ هـ) وَأَخُوْهُ هُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَحْمَدَ (ت: ٧١٤ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَابْنُهُ: عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ أَحمَدَ (ت: ٧٧٢ هـ) خَارِجٌ عَنْ فَتْرَةِ ابْنِ رَجَبٍ رَحِمَه اللهُ تَعَالَى.١١٦١ - وَمُوْسَى بْنُ عَبْدِ العَزِيْزِ بْنِ جَعْفَرِ البَعْلَبَكِّيُّ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٣٢٤)، وَقَالَ: "صَحِبَ الشَّيْخَ الفَقِيْهَ (مُحَمَّدَ اليُوْنِيْنِيَّ) وَقَرَأَ عَلَيْهِ أكْثَر الخِرَقِيِّ. . .".١١٦٢ - يَعْقُوْبُ بْنُ أَبِي القَاسِمِ بْنِ يُوْسُفَ الحَوَّارِيُّ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٣٢٤) وَقَالَ: ابْنُ الشَّيْخِ الكَبِيْرِ أَبِي القَاسِمِ العَوْفِيُّ الحَوَّارِيُّ".أَقُوْلُ - وَعلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ: أَبَا القَاسِمِ (ت: ٦٦٣ هـ) فِي موْضِعِهِ، كَمَا ذَكَرَ المُؤَلِّفُ أَخَاهُ: عَبْدَ اللهِ (ت: ٧٣٠ هـ) فِي تَرْجَمَةِ أبِيْهِمَا.١١٦٣ - وَيَمَانُ بْنُ مَسْعُوْدِ بْنِ يَمَانٍ، أَبُو اليَمَنِ - بِفَتْحَتَيْنِ - الزِّيْتَاوِيُّ، النَّابُلُسِيُّ، المَقْدِسِيُّ الحَنْبَلِيُّ. ذَكَرَهُ الحَافِظُ البِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (٢/ وَرَقَة: ٣٢٢)، وَاسْتَدْرَكَهُ ابنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي الأَوْرَاقِ المُرْفَقَةِ بِنُسْخَةِ (أ) نَقْلًا عَنْ "مُشْتَبَه النِّسْبَةِ" لِلْحَافِظِ الذَّهَبِيِّ، وَهُوَ فِي التَّوْضِيْحِ لاِبْنِ نَاصِرِ الدِّيْنِ (٩/ ٢٥٤)، وَالتَّبْصِيْرِ لِلْحَافِظِ بْنِ حَجَرٍ (٤/ ١٤٩٩)، =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute