للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الفِقْهِ لِجَدِّهِ، عِدَّةُ مُجَلَّدَاتٍ "الصَّارِمُ المَسْلُوْلُ عَلَى شَاتِمِ الرَّسُوْلِ" مُجَلَّدٌ "بَيَانُ الدَّلِيْلِ عَلَى بُطْلَانِ التَّحْلِيْلِ" مُجَلَّدٌ "اقْتِضَاءُ الصِّرَاطِ المُسْتَقِيْمِ فِي مُخَالَفَةِ أَصْحَابِ الجَحِيْمِ" مُجَلَّدٌ "التَّحْرِيْرُ فِي مَسْأَلَةِ حَقِيْر" مُجَلَّدٌ فِي مَسْأَلَةٍ مِنَ القِسْمَةِ، كَتَبَهَا اعْتِرَاضًا عَلَى الخُوَيِّيِّ فِي حَادِثَةٍ حَكَمَ فِيْهَا "الرَّدُّ الكَبِيْرِ عَلَى مَنْ اعْتَرَضَ عَلَيْهِ فِي مَسْأَلَةِ الحَلِفِ بالطَّلَاقِ" ثَلَاثُ مُجَلَّدَاتٍ، كِتَابُ "تَحْقِيْقِ الفُرْقَانِ بَيْنَ التَّطْلِيْقِ وَالأَيْمَانِ" مُجَلَّدٌ كَبِيْرٌ "الرَّدُّ عَلَى الأَخْنَائِيِّ فِي مَسْأَلَةِ الزِّيَارَةِ" مُجَلَّدٌ. وَأَمَّا القَوَاعِدُ المُتَوَسِّطَةُ والصِّغَارُ وَأَجْوِبَةُ الفَتَاوَى فلَا يُمْكِنُ الإِحَاطَةُ بِهَا؛ لِكَثْرَتِهَا وَانْتِشَارهَا وَتَفَرُّقِهَا. وَمِنْ أَشهَرِهَا "الفُرْقَانُ بَيْنَ أَوْلِيَاءِ الرَّحْمَنِ وَأَوْلِيَاءِ الشَّيْطَانِ" مُجَلَّدٌ لَطِيْفٌ، "الفُرْقَانُ بَيْنَ الحَقِّ وَالبُطْلَانِ" مُجَلَّدٌ لَطِيْفٌ "الفُرْقَانُ بَيْنَ الطَّلَاقِ وَالأيْمَانِ" مُجَلَّدٌ لَطِيْفٌ، "السِّيَاسَةُ الشَّرْعِيَّةُ فِي إِصْلَاحِ الرَّاعِي وَالرَّاعِيَّةِ" مُجَلَّدٌ لَطِيْفٌ "رَفْعُ المَلَامِ عَنِ الأَئِمَّةِ الأَعْلَامِ" مُجَلَّدٌ لَطِيْفٌ (١).

ذِكْرُ نُبْذَةٍ مِنْ مُفْرَدَاتِهِ وَغَرَائِبِهِ:

اخْتَارَ ارْتِفَاعَ الحَدَثِ (٢) بالمِيَاهِ المُعْتَصَرَةِ؛ كَمَاءِ الوَرْدِ وَنَحْوِهِ.


= كَثِيْرةٌ مِنَ الخَطِّ، فَكَانَ فِي المُجَلَّدَاتِ الأَوَاخِرِ مِنْ نُسْخَتِنَا بَيَاضَاتٌ كَثِيْرَةٌ فِي بَعْضِ الأَمَاكِنِ فِي الصَّفْحَةِ الوَاحِدَةِ عَلَيهِ بَيَاضَات (كَذَا؟) وَإِنَّمَا ذَكَرْتُ ذلِكَ لِتَحْقِيْقِ الثَّمَانِ مُجَلَّدَاتٍ (كَذَا) [صَوابها: المُجَلَّدَات] وَلِهَذَا الكَلَامُ بَسْطٌ وَإِيْضَاحٍ لَا يَلِيْقُ بِهَذَا الهَامِشِ أَذْكُرُهُ إِنْ شَاءَ اللهُ فِي غَيْرِهِ".
(١) عَلَّقَ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسْخَة (أ): "بَلْ ثَلَاثُ كَرَارِيْس، بَلْ هُوَ عِنْدي كُرَّاسِيْنَ".
(٢) في (ط): "الحَديث".