(٢) في (ط): "الهلاونية" وَفِي "أَعْيَانِ العَصْرِ" جَوَابٌ وَرَدَ علَى لِسَانِ مَلِكِ التَّتَارِ".(٣) فَائِدَةٌ مُهِمَّةٌ: جَاءَ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (ب) مَا يَلِي: "يَقُوْلُ كَاتِبُ هَذِهِ الأَحْرُفِ الفَقِيْرُ عَبْدُ اللهِ الطَّلَبَانِيُّ: بَلْ ثَمَانِ مُجَلَّدَاتٍ اسْتَنْسَخَهَا وَالِدِي، وَكَانَتْ عِنْدَهُ، ثُمَّ اسْتَوْلَيْتُ عَلَيْهَا بَعْدَ وَفَاتِهِ بِقَرِيْبِ ثَمَانِ سنِيْنَ بعد (كذَا؟) مِنْهَا سَبْعَةٌ وَالثَّامِنُ كَانَ مَوْقُوْفًا بَعْدَ وَالِدِي عَلَى أَوْلَادِهِ، فَكَانَ تَحْتَ يَدِ أَخِي طَلْحَةَ؛ لأَنَّهُ كَانَ الأرْشَدَ، وَلكِنْ لَمْ يَكُنْ بِـ "دِمَشْقَ" - أَظُنُّ - وَلَا فِي غَيْرِهَا أَكْثَرَ مِنْ أَرْبَعَةٍ إِلَّا عِنْدَنَا. فَإِنَّ الَّذِي كَتَبَهَا لِوَالِدِي تتَبَّعَهَا مِنْ كَرَارِيْسِ وَأَوْرَاقٍ مُتَفَرِّقَةٍ بِـ "القَاهِرَةِ" بِخَطِّ الشَّيْخِ تَقِيِّ الدِّيْنِ، وَقَدِ انْدَرَسَتْ أَمَاكِنٌ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute