للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وَتارِيْخِ ابنِ الوَرْدِيِّ (٢/ ٣٠٩)، وَالمُقَفَّى الكَبِيْرِ (٣/ ٤٩٤)، وَذَيْلِ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (١٥)، وَالسُّلُوْكِ (٢/ ٢/ ٣٨٧)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٩/ ٣٠٦)، وَالشَّذَرَاتِ (٦/ ١١٠)، وَفِي ذَيْل العِبَرِ: "حُسَيْنُ بنُ رَاشِدِ" تَحْرِيْفٌ ظَاهِرٌ. وَأَخُوْهُ: سُلَيْمَانُ بنُ أَسَدِ (ت: ٧٢١ هـ) ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي الدُّررِ الكَامِنَةِ (٢/ ٣٣٩) وَقَالَ: حَدَّثَ هُوَ وَأَخَوَاهُ أَحْمَدُ وَحُسَيْنٌ وَأَبُوهُمَا.
أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: أَخُوْهُمَا أَحْمَدُ (ت:؟) وَوَالِدُهُمْ: أَسَدٌ (ت: ٦٧٨ هـ) لَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبارِهِمَا. ذَكَرَ ابنُ الجَزرِيِّ وَالِدَهُمْ فِي تَرْجَمَةِ حُسَيْنٍ، وَذَكَرَ وَفَاتَهُ.
١٢٩٤ - وَعَبْدُ الرَّحْمَن بنُ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ بنِ عَلِيِّ بن فَضْلٍ الوَاسِطِيُّ، يُعْرَفُ بِـ "ابنِ خَارِ اللهِ"، ذَكَرَهُ ابنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ٨٢٢) وَقَالَ: "سَمِعَ مِنَ الشَّيْخِ شَمْسِ الدِّيْنِ ابنِ الكَمَالِ بِـ "دَار الحَدِيْثِ الأشْرَفِيَّة" بِـ "الصَّالِحِيَّةِ". . . وَحَدَّثَ عَنْهُ".
أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: وَالِدُهُ مُحَمَّدٌ خَارُ اللهِ (ت: ٧٠٤ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. وَهُوَ ابنُ أَخِي الشَّيْخِ تَقِيِّ الدِّيْنِ إِبْرَاهِيْم بنِ عَلِيِّ بنِ أَحْمَدَ الوَاسِطِيِّ (ت: ٦٩٢ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضعِهِ، وَذَكَرْنَا فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ مَنْ عَرَفْنَا مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ.
لَمْ يَذْكُرِ المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٣٦ هـ) أَحَدًا، وَفِيْهَا:
١٢٩٥ - إِبْرَاهِيْمُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عبْدِ الغَنِيِّ بنِ تَيْمِيَّةَ، أَمِيْنُ الدِّيْنِ. ذَكَرَهُ ابنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ٩٠٢) فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٣٧ هـ)، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٦٤) مُخْتَصَرًا جِدًّا، وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهُ. وَعَنْهُ نَقَلَ ابنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي السُّحُبِ الوَابِلَةِ (١/ ٥٣) ظَنًّا مِنْهُ أَنَّ وَفَاتَهُ تَجَاوَزَتْ سَنَةَ (٧٥٢ هـ) وَإِلَّا لِمَا ذَكَرَهُ وَهُوَ يُذَيِّلُ عَلَى كِتَابِ ابنِ رَجَبٍ. وَكَانَ ابنُ حُمَيْدٍ مُتَرَدِّدًا فِيْهِ، لِذلِكَ اسْتَدْرَكَهُ فِي هَامِشِ نُسْخَةِ (أ)، وَكَانَ عَلَيْهِ إِذَا اسْتَدْرَكَهُ عَلَى الحَافظِ ابنِ رَجَبٍ أَلَّا يُذَيِّل بِهِ عَلَيْهِ، لَوْلَا أَنَّهُ مُتَرَدِّدٌ. وَتَرْجَمَ لَهُ التَّقِيُّ الفَاسِيُّ في ذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (١/ ٤٤٩)، وَذَكَرَ أَخْبَارَهُ مُفَصَّلَةً إِلَى حَدٍّ مَا، وَذَكَرَ وَفاتَهُ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ سَبْعٍ وَثَلَاثِيْن وَسَبْعِمَائَةَ. بَيْنَمَا ذَكَرَ ابنُ =