١٣٢٠ - وَعُمَرُ بْنُ إِبْراهِيْمَ بنِ الوَاسِطِيِّ ذَكَرَهُ ابْنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ١٠٣٦)، وَذَكرَ الصَّلَاةَ علَيْهِ بِالجَامِعِ المُظَفَّرِيِّ (جَامِعُ الحَنَابِلَة) وَدَفْنُهُ بِتُرْبَةِ الشَّيْخِ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ.١٣٢١ - وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ العُمَرِيُّ بِضَمِّ العَيْنِ المُهْمَلَةِ، وَفَتْحِ المِيْمِ، المَحَلِّيُّ الحَنْبَلِيُّ، وَلِيَ نِيَابَةَ الحُكْمِ بِـ "القَاهِرَةِ" وَكَانَ حَسَنَ الخَلْقِ وَالخُلُقِ، مَشْهُوْرًا بِالدِّيَانَةِ. أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ ابْنِ الجَزَرِيِّ (٣/ ١٠٦٨)، وَوَفَيَاتِ ابْنِ رَافِعٍ (١/ ٢١٤)، قَالَ ابْنُ الجَزَرِيِّ: "وَلَمْ يَكُنْ فِي وَقْتِهِ مَنْ يَدْرِي مَذْهَبَ الإِمَامَ أَحْمَدَ مِثْلَهُ".١٣٢٢ - مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الكَرِيْمِ بْنِ يَحْيَى بْنِ مَحْمُودٍ البَدَّيَاوِي. ذَكَرَهُ ابْنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ١٠٥٤)، وَذَكَرَ دَفْنَهُ شِمَالَ تُرْبَة الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ، وَالصَّلَاةَ علَيْهِ بِجَامِعِ الحَنَابِلَةِ "المُظَفَّرِيِّ" وَنِسْبَتُهُ "البَدَّيَاوِيُّ" نِسْبَةً - فِيْمَا يَظْهَرُ - إِلَى "بَدَّى" والنِّسْبَة إِلَيْهَا بَدِّيٌّ أَيْضًا.١٣٢٣ - وَمُوْسَى بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ مَحْمُودَ بْنِ بِشْرٍ، أَبُو عِمْرَانَ البَعْلِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٦٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٩٤)، وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٢٨٣)، وَالوَفَيَاتُ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٢١٧) قَالَ مُحَقِّقُهُ "لَمْ أَعْثُرْ عَلَى تَرْجَمَةٍ لَهُ فِيْمَا بَيْنَ أَيْدِيْنَا مِنْ مَصَادِرِ؟! وَأَغْرَبُ مِنْ هَذَا تَخْرِيْجُ مُحَقِّقُ المَنْهَجِ الأَحْمَد" التَّرْجَمَة مِنْ الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٢٢٥)؟! وَاسْمُهُ مُوْسَى وَالكِتَابُ مُرَتَّبٌ علَى الحُرُوفِ، وَإِخْوَتُهُ بِشْرٌ (ت: ٧٦١ هـ) وَعُمَرُ (ت:؟) وَمَحْمُوْدٌ (ت: ٧٤٠ هـ) نَسْتَدْرِكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute