للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ١٣١٩ - وَعَبْدُ الرَّحْمنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ البِجَّدِيُّ، مَنْسُوبٌ إِلَى "بِجَّدَ" مِنْ قُرَى "الزَّبَدَانِيِّ" مِنْ بِلَادِ الشَّامِ، تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ مُحَمَّدٍ (ت: ٧٢٢ هـ) وَذَكَرْنَا هُنَاكَ ضَبْطَهَا فَلْيُرَاجِعُ مَنْ شَاءَ ذلِكَ هُنَالِكَ. أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ ابْنُ الجَزَرِيِّ (٣/ ١٠٤٦)، وَوَفَيَاتِ ابْنِ رَافِعٍ (١/ ١٩٩)، وَمُعْجَمِ الشُّيُوْخِ (١/ ٣٧٤)، وَذُكِرَ فِي "المُعْجَمِ المُخْتَصِّ"، وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوعِ وَهُوَ في المُنْتَقَى مِنَ المُعْجَمِ المُخْتَصِّ لابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ، وَرَقَة (١٤٥)، وَالدُّرَرِ الكامِنَةِ (٢/ ٤٤٩)، وَأُخْتُهُ: زَيْنَبُ (ت: ٧٤٢ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهَا فِي مَوْضِعِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
١٣٢٠ - وَعُمَرُ بْنُ إِبْراهِيْمَ بنِ الوَاسِطِيِّ ذَكَرَهُ ابْنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ١٠٣٦)، وَذَكرَ الصَّلَاةَ علَيْهِ بِالجَامِعِ المُظَفَّرِيِّ (جَامِعُ الحَنَابِلَة) وَدَفْنُهُ بِتُرْبَةِ الشَّيْخِ مُوَفَّقِ الدِّيْنِ.
١٣٢١ - وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيِّ العُمَرِيُّ بِضَمِّ العَيْنِ المُهْمَلَةِ، وَفَتْحِ المِيْمِ، المَحَلِّيُّ الحَنْبَلِيُّ، وَلِيَ نِيَابَةَ الحُكْمِ بِـ "القَاهِرَةِ" وَكَانَ حَسَنَ الخَلْقِ وَالخُلُقِ، مَشْهُوْرًا بِالدِّيَانَةِ. أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ ابْنِ الجَزَرِيِّ (٣/ ١٠٦٨)، وَوَفَيَاتِ ابْنِ رَافِعٍ (١/ ٢١٤)، قَالَ ابْنُ الجَزَرِيِّ: "وَلَمْ يَكُنْ فِي وَقْتِهِ مَنْ يَدْرِي مَذْهَبَ الإِمَامَ أَحْمَدَ مِثْلَهُ".
١٣٢٢ - مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الكَرِيْمِ بْنِ يَحْيَى بْنِ مَحْمُودٍ البَدَّيَاوِي. ذَكَرَهُ ابْنُ الجَزَرِيِّ فِي تَارِيْخِهِ (٣/ ١٠٥٤)، وَذَكَرَ دَفْنَهُ شِمَالَ تُرْبَة الشَّيْخِ أَبِي عُمَرَ، وَالصَّلَاةَ علَيْهِ بِجَامِعِ الحَنَابِلَةِ "المُظَفَّرِيِّ" وَنِسْبَتُهُ "البَدَّيَاوِيُّ" نِسْبَةً - فِيْمَا يَظْهَرُ - إِلَى "بَدَّى" والنِّسْبَة إِلَيْهَا بَدِّيٌّ أَيْضًا.
١٣٢٣ - وَمُوْسَى بْنُ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ مَحْمُودَ بْنِ بِشْرٍ، أَبُو عِمْرَانَ البَعْلِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٦٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٩٤)، وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (٢٨٣)، وَالوَفَيَاتُ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٢١٧) قَالَ مُحَقِّقُهُ "لَمْ أَعْثُرْ عَلَى تَرْجَمَةٍ لَهُ فِيْمَا بَيْنَ أَيْدِيْنَا مِنْ مَصَادِرِ؟! وَأَغْرَبُ مِنْ هَذَا تَخْرِيْجُ مُحَقِّقُ المَنْهَجِ الأَحْمَد" التَّرْجَمَة مِنْ الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٢٢٥)؟! وَاسْمُهُ مُوْسَى وَالكِتَابُ مُرَتَّبٌ علَى الحُرُوفِ، وَإِخْوَتُهُ بِشْرٌ (ت: ٧٦١ هـ) وَعُمَرُ (ت:؟) وَمَحْمُوْدٌ (ت: ٧٤٠ هـ) نَسْتَدْرِكُهُ فِي مَوْضِعِهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.