١٣٦٢ - وَمُحَمَّدُ بنُ مَحْمُودِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدَانَ البَعْلِيُّ الحَنْبَلِيُّ، ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِع فِي وَفَيَاتِهِ (١/ ٣٤٩)، وَوَصَفَهُ بِـ "الشَّيْخُ، الصَّالِحُ، شَمْسُ الدِّيْنِ"، وَقَالَ: "وَكَانَ شَيْخًا صَالِحًا، خَيِّرًا، يُلَقِّنُ النَّاسَ بِمَسْجِدِ الحَنَابِلَةَ بِبَلَدِهِ "بَعْلَبَكَّ" وَيُرَاجَعُ: الدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٥/ ٢٠)، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ أَخَاهُ عَبْدَ الرَّحْمَن (ت: ٧٣٤ هـ) فِي مَوْضِعِهِ، وَلَهُمَا أَخٌ ثَالِثٌ هُوَ إِبْرَاهِيْمَ (ت:؟).١٣٦٣ - وابْنَتُهُ: سِتُّ البَنِيْنَ، ذَكَرَهَا التَّقِيُّ الفَاسِيُّ فِي ذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٣٧٤)، وَقَال: "سَمِعَتْ علَى الحَجَّارِ "صَحِيْحَ البُخَارِي"، وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتَهَا.وَلمْ يَذْكُرِ المُؤلِّفُ - رَحمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٧٤٢ هـ) أَحدًا، وَفِيْهَا:١٣٦٤ - آمِنةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَلَفٍ المَقْدِسِيَّةُ، الحَنْبَلِيَّةُ، مِنْ "آلِ خَلَفِ بْنِ رَاجِحٍ" ذَكَرَهَا ابْنُ رَافعٍ فِي الوَفَيَاتِ (١/ ٤١١)، وَالحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٤٤٢)، قَالَ ابْنُ رَافِعٍ: سَمِعْتُ مِنَ النَّجِيْبِ الحَرَّانِيِّ، وَحَدَّثَتْ مِرَارًا، وَكَانَتْ صَالِحَةً خَيِّرَةً، وَالِدُهَا لَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (٣٥٩) وَجَدُّهَا: أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ (ت: ٦٣٨ هـ) الَّذِي تَحَوَّلَ إِلَى مَذْهَبِ الشَّافِعِيِّ، وَأَبُو جَدِّهَا: مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ (ت: ٦١٨ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَعَمُّهَا: إِبْرَاهِيْمَ بْنُ أَحْمَدَ (ت: ٦٩٩ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْراكُهُ فِي مَوْضِعِهِ.١٣٦٥ - أَحْمَدُ بنُ العَلَمِ بنِ مَحْمُوْدٍ الحَرَّانِيُّ، المُقْرِئُ، المُحَدِّثُ، تَقِيُّ الدِّيْنِ أَبُو العَبَّاسِ. أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٧٧)، وَمُخْتَصرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥٠٦)، وَاسْتَدْرَكَهُ ابنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي الأَوْرَاقِ المُرْفَقَةِ بنُسخة (أ) عَنِ الحَافِظِ ابنِ حَجَرٍ. وَذَكَرَهُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute