١٣٥٨ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ العَزِيْزِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ المُؤَذِّنِ الوَرَّاقُ، البَغْدَادِيُّ، ثُمَّ الدَّارقَزِّيُّ، ذَكَرَهُ شِهَابُ الدِّيْنِ ابْنِ رَجَبٍ فِي مُعْجَمِهِ "المُنْتَقَى" رَقم (١٥) قَالَ: "مِنْ أَكْبَرِ البُيُوتِ بِـ "دَارِ القَزِّ" بِـ "بَغْدَادَ" وَذَكَرَ وَفَاتَهُ فِي هَذِهِ السَّنَةِ، وَقَالَ: "وَهُوَ وَالِدُ المُحَدِّثِ عَبْدِ العَزِيْزِ" وَعَنْهُ فِي تَارِيْخِ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ١٨١) قَالَ: "سَمِعَ مِنْهُ ابْنُ رَجَبٍ وَذَكَرَهُ فِي "مُعْجمِهِ". . .".١٣٥٩ - وابْنُهُ: عَبْد العَزِيْزِ ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي تَارِيخِ بَغْدَادَ "المُنْتَخَبِ المُخْتَار" (١١١). وَقَالَ: سَمِعَ بِـ "بَغْدَادَ" وَبِـ "دِمَشْقَ" وَرَحَلَ إِلَى "القَاهِرَةَ" فَسَمِعَ بِهَا وَبِـ "مِصْرَ" وَكَتَبَ بِخَطِّهِ، وَقَرَأَ بِنَفْسِهِ قَلِيْلًا، وَفِيْهِ دِيَانَةٌ. مَوْلِدُهُ سَنَةَ (٧١١ هـ) اجْتَمَعْتُ بِهِ بِـ "دِمَشْقَ" فِي سَنَةِ (٧٤٠ هـ) وَسَمِعْتُ مِنْه". أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: وَلَهُ "مُعْجَمُ شُيُوخِ" فِي المَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ بِـ "دِمَشْقَ" لَمْ أَطَّلِع عَلَيْهِ، وَيَظْهَرُ لِي أَنَّهُ هُوَ نَاسِخُ "الصَّارِمِ المَسْلُوْلِ" لِشَيْخِ الإِسْلَامِ ابْنِ تَيْمِيَةَ نُسْخَة الظَّاهِرِيَّة رَقم: (٢٩٨١).١٣٦٠ - وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَحْمُوْدِ بْنِ مُقْبِلٍ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ، أَبُو عَبْدِ اللهِ الدَّقُوْقِيُّ، ثُمَّ البَغْدَادِيُّ الدَّقَّاقُ، ذَكَرَهُ الحُسَيْنِيُّ فِي ذَيْلِ العِبَرِ (٢٢٢) وَقالَ: "وَكَانَتْ سِيْرَتُهُ غَيْرَ مَرْضِيَّةٍ" وَابْنُ قاضِي شُهْبَةَ فِي تَارِيْخِهِ (٢/ ١/ ١٨٢)، وَقَالَ: "أَخُو مُحَدِّثِ "بَغْدَادَ" تَقِيِّ الدِّيْنِ مَحْمُوْدٍ، سَمِعَ بِإِفَادَةِ أَخِيْهِ "مُسْنَدَ الشَّافِعِيِّ". . . وَ"مُسْنَدِ أَحْمَدَ". . . وَ"سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ"، وَذَكَرَهُ شِهَابُ الدِّيْنِ ابْنُ رَجَبٍ فِي مُعْجَمِهِ "المُنْتَقَى" رَقَم: (١٦) وَهُوَ فِي ذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (١/ ١٩٠) ذَكَرَهُ وَذَكَرَ وَفَاتَهُ، دُوْنَ تَرْجَمَةٍ، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٤/ ٩٠) وَذَيْلِ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (١١٢).١٣٦١ - وَمُحَمَّدُ بْنُ أبِي القَاسمِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الشَّيْخِ عَبْدِ اللهِ اليُوْنِيْنِيُّ مُعِيْنُ الدِّيْنِ البَعْلِيُّ، ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي الوَفَيَاتِ (١/ ٣٦٦)، وَقالَ: "وهُوَ سِبْطُ الشَّيْخِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute