١٣٨١ - وَأَبُو بكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الشِّهَابِ مَحْمُوْدِ بْنِ سَلْمَانَ بْنِ فَهْدٍ الحَلَبِيُّ، وَكِيْلُ بَيْتِ المَالِ بِـ "دِمَشْقَ" وَالِدُهُ: مُحَمَّدٌ (ت: ٧٢٧ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ، وَجَدُّهُ العَلَّامَةُ: شِهَابُ الدِّيْنِ مَحْمُوْدٌ (ت: ٧٢٥ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. أَخْبَارُ أَبِي بَكْرٍ فِي: ذَيْلِ العِبَرِ (٢٣٨)، وَالوَفَيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٤٥٣)، وَالمُخْتَصَرِ فِي أَخْبَارِ البَشَرِ (٤/ ١٤٠)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٠/ ٢٥٣)، وَأَعْيَانِ العَصْرِ (٢/ ٥)، وَذَيْلِ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٥٠)، وَتَعْرِيْفِ ذَوِي العُلَا (٢٧)، وَتَارِيْخِ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٣٦٩)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَة (١/ ٤٩٦)، والسُّلُوْكِ (٢/ ٣/ ٦٥٩)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةُ (١٠/ ١٠٦).١٣٨٢ - وَصَالِحُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الأَنْجَبِ بْنِ الكَسَّارِ، الإِمَامُ، الوَاعِظُ، قَوَامُ الدِّيْنِ، أَبُو الفَضْلِ الوَاسِطِيُّ القَاضِي، ذَكَرَهُ شِهَابُ الدِّيْنِ بْنُ رَجَبٍ فِي مُعْجَمِهِ "المُنْتَقَى" رَقم: (٤٩)، وَقَالَ: "خَرَّجَ لَهُ المُحَدِّثُ جَمَالُ الدِّيْنِ السُّرَّمَرِّيُّ مَشْيَخَتَيْنِ، وَذَكَرَهُ ابْنُ قَاضِي شُهْبَةَ فِي تَارِيْخِهِ (٢/ ١/ ٣٨٢)، والحَافِظُ ابْنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَة (٢/ ٢٩٧). وَوَالِدُهُ: أَحْمَدُ (ت: ٦٩٨ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ.١٣٨٣ - وَعَبْدُ اللهِ بْنُ أَحمَدَ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الحَافِظِ عَبْدِ الغَنِيِّ المَقْدِسِيُّ، الصَّالِحِيُّ الحَنْبَلِيُّ. أَخْبَارُهُ فِي: الوَفَيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (١/ ٤٥٩)، وَتَارِيْخِ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٣٨٤)، والدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٣٤٧)، وَالدَّارِسِ فِي تَارِيْخِ المَدَارِسِ (٢/ ١٢٣)، وَالقَلَائِدِ الجَوْهَرِيَّة (١/ ٣١١)، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ، وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوْعِ؟! قَالَ ابْنُ رَافِعٍ: "دَرَّسَ بِحَلْقَةِ الثُّلَاثَاءِ بِالجَامِعِ الأُمَوِيِّ، وَأَمَّ لِلْحَنَابِلَةِ بِالجَامِعِ، وَنَابَ عَنْ عَمِّهِ فِي الحُكْمِ، وَكَانَ يُفْتِي، وَفِيْهِ تَوَاضُعٌ وَدِيَانَةٌ". وَالِدُهُ: أَحْمَدُ (ت: ٧١٠ هـ) وَجَدُّهُ: حَسَنٌ (ت: ٦٥٩ هـ) وَأَبُو جَدِّهِ: عَبْدُ اللهِ (ت: ٦٢٩ هـ) وَجَدُّ جَدِّهِ: الحَافِظُ عَبْدُ الغَنِيِّ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute