١٣٨٤ - وَعَبْدُ اللهِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَن بنِ يُوْسُفَ البَعْلِيُّ. ذَكَرَهُ ابنُ رَافِعٍ فِي وَفَيَاتِهِ (١/ ٤٦٣). وَوَصَفَهُ بِـ "الشَّيْخِ، الأَصِيْلِ، المُعَدَّلِ، تَقِيِّ الدِّيْنِ، أَبُو مُحَمَّدٍ"، وَابْنُ قَاضِي شُهْبَةَ فِي تَارِيْخِهِ (٢/ ١/ ٣٨٦)، وَوَالِدُهُ مُحَمَّدٌ (ت: ٦٩٩ هـ) وَجَدُّهُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ (ت: ٦٨٨ هـ) ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ فِي مَوَاضِعَيْهِمَا.١٣٨٥ - وَعُمَرُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الأَحَدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بنِ سلَامَةَ بْنِ خَلِيْفَةَ بْنِ شُقَيْرٍ الحَرَّانِيُّ، الدِّمَشْقِيُّ، ذَكَرَهُ ابْنُ رَافِعٍ فِي وَفَيَاتِهِ (١/ ٤٦١)، وَوَصفَهُ بِـ "الشَّيْخِ المُكْثِرِ، الصَّالِحِ، تَقِيُّ الدِّيْنِ، أَبُو حَفْصٍ"، وَقَالَ: قَالَ البِرْزَالِيُ: "رَجُلٌ جَيِّدٌ، فَقِيْهٌ، فَاضِلٌ، اشْتَغَلَ، وَحَفِظَ كِتَابَ "المُحَرَّرِ" فِي مَذْهَبِهِ، وَعَرَضَهُ عَلَى الشُّيُوْخِ، وَسَمِعَ الكَثِيْرَ مِنَ الحَدِيْثِ، وَحَصَّلَ كُتُبًا جَيِّدَةً". أَخْبَارُهُ فِي: المَنْهَجِ الأَحمَدِ (٥/ ٨٠)، وَمخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥١٠)، وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (١٨٢)، أَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ٦٣٢)، وَتَارِيْخُ ابْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٣٩٢)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٣/ ١٧٢)، وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ"، وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوعِ؟! وَهُوَ فِي نُسْخَةِ أَحْمَدَ الثَّالِثِ وَرَقَة: (١٢٧)، وَفِي "أَعْيَانِ العَصْرِ": "وَقَالَ: شَيْخُنَا الذَّهَبِيُّ: وَسَمِعْتُ مِنْهُ". وَوَالِدُهُ: عَبْدُ اللهِ (ت: ٧٠٨ هـ) وَأَخُوْهُ: سَلَامَةُ (ت: ٧٢٧ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُمَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا. وسَيَأْتِي ابْنُ عَمِّهِ وَسَمِيُّهُ: عُمَرُ بْنُ سَعْدِ اللهِ بْنِ عَبْدِ الأَحَدِ (ت: ٧٤٩ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ، فَرُبَّمَا حُرِّفَتْ (سَعْدُ اللهِ) إِلَى (عَبْدِ اللهِ) فَيَظُنُّ أَنَّهُ هُوَ فَلَزِمَ التَّنْبِيْهِ، وَأُسْرَتُهُمْ أُسْرَةُ عِلْمٍ.١٣٨٦ - وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحمَدَ بْنِ حَمْدَانَ بْنِ شَبِيْبٍ الحَرَّانِيُّ، أَبُو عَبْدِ اللهِ. أَخْبَارُهُ فِي: وَفَيَاتِ ابْنِ رَافِعٍ (١/ ٢/ ٤٦٢)، وَالدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٣/ ٤٠٣)، ووَالِدُهُ: أَحْمَدُ (ت: ٦٩٥ هـ) مِنْ مَشَاهِيْرِ العُلَمَاءِ ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. قَالَ الحَافظُ ابْنُ حَجَرٍ: كَانَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute