(٢) لَمْ يَرِدْ هَذَا النَّصُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ" المَطْبُوع؟! وجَاءَ فِيهِ: ". . . دَرَّسَ بِمَدْرَسَةِ جَدِّهِمْ، وَخَطبَ بِالجَامِعِ، وَهُوَ مِنْ بَقَايَا السَّلَفِ، وَمَشَايِخ السُّنَّةِ".يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَياتِ سَنَةِ (٧٤٨ هـ):١٤٠٨ - أَحمَدُ بْنُ إبْرَاهِيْمَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بن عَبْدِ الوَاحِدِ. ذَكَرَهُ ابْنُ فَهْدٍ فِي لَحْظِ الأَلْحَاظِ (١١٤). وَجَدُّهُ: أَحْمَدُ (ت: ٦٦٨ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأَبُو جَدِّهِ: إِبْرَاهِيْمُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ (ت: ٦١٤ هـ) أَخُو الحَافِظِ عَبْدِ الغَنِيِّ بنِ عَبْدِ الوَاحِدِ (ت: ٦٠٠ هـ) ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعَيْهِمَا.١٤٠٩ - وَأَحمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الفَتْحِ بْنِ أَبِي الفَضْلِ البَعْلِيُّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ، وَالِدُهُ: مُحَمَّدٌ (ت: ٧٠٩ هـ) منْ كِبَارِ العُلَمَاءِ ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. أَخْبارُ أَحْمَدَ فِي: ذَيْلِ العِبَرِ (٢٦٦)، وَالوَفَيَاتِ لاِبْنِ رَافِعٍ (٢/ ٤٨)، وَلَحْظِ الأَلْحَاظِ (١١٤)، وَفِيْهِ: "نَجْمُ الدِّيْنِ، أَبُو الفَتْحِ، أَحْمَدُ بْنُ العَلَّامَةِ أَحْمَدَ بْنِ العَلَّامَةَ شَمْسُ الدِّيْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الفَتْحِ. . ." ولَا شَكَّ أَنَّ "أَحْمَد" الثَّانِيَة زَائِدَة؟! وَذَكَرَهُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوخِ"، وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوعِ؟! وَوَرَدَ فِي نُسْخَةِ أَحْمَدَ الثَّالِث (١/ وَرَقَة ٢١) كَمَا ذَكَرَهُ فِي "المُعْجَمِ المُخْتَصِّ" وَلَمْ يَرِدْ فِي المَطْبُوعِ؟! وَهُوَ فِي المُنْتَقَى مِنْهُ لاِبْنِ قَاضِي شُهْبَةَ (وَرَقَة: ٣٥).١٤١٠ - وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَحْمُوْدٍ المَرْدَاوِيُّ، الصَّالِحِيُّ. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute