(٢) إمَامُ الكُوْفيِّينَ في النَّحْوِ في زَمَنِهِ أَحْمَدُ بنُ يَحْيَى، أَبُو العَبَّاسِ ثَعْلَبٌ (ت: ٢٩٢ هـ).وَيُسْتَدرَك عَلَى المُؤلِّف - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٤٨١ هـ):٢٢ - أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الخَضِرِ، أَبُو طَاهِرِ الجَوَالِيْقِيُّ، وَالِدُ الشَّيْخِ أَبِي مَنْصُوْرٍ الآتي.يُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (٩/ ٤٤)، وَالأَنْسَابُ (٣/ ٣٣٦)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٥٠).وَلَمْ يَذْكُرِ المُؤلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٤٨٢ هـ) أحَدًا، وَفِيْهَا:٢٣ - الوَلِيْدُ بنُ عَبْدِ المَلكِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ بنِ مَنْدَه، جَدُّهُ عَبْدُ الوَهَّابِ سَبَقَ ذِكْرُهُ فِي اسْتِدْرَاكِنَا عَلَى المُؤَلِّفِ. وَأَمَّا وَالِدُهُ فَلَمْ يُذْكَرْ، فَلَعَلَّه لَمْ يَكُنْ منْ أَهْلِ العِلْمِ.وَلَمْ يَذْكُرْ المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ الله - فِي وفيَّات سَنَةِ (٤٨٤ هـ) أَحَدًا، وَفِيْهَا:٢٤ - عَلِيُّ أَو المُبَارَكُ بنُ أحْمَدَ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ البَطرِ، أَبُو الحَسَنِ الدَّقَّاقُ. قالَ ابنُ النَّجَّارِ فِي ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٣/ ٧٣): "المَعْرُوْفُ بِـ "الحَنْبَلِيِّ"، وَيُكْنَى أَبَا طَاهِرٍ أَيْضًا، وَيُسَمَّى =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute