(٢) هُوَ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ البَاقِي المَعْرُوْفُ بِـ "ابنِ قَاضِي المَارِسْتَان" (ت: ٥٣٥ هـ) حَنْبَلِيٌّ ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ، وَلَمْ يَرِدْ فِي مَشْيَخَتِهِ "أَحَادِيْثِ الشُّيُوخِ الثِّقَاتِ"؟!(٣) ساقطٌ من (أ).(٤) جَاء في "تَارِيْخِ الإسْلَام" للحَافِظ الذَّهَبِيِّ، عَنِ الحَافِظِ السَّمْعَانِيِّ: "رَوَى لَنَا عَنْهُ خَلْقٌ كَثِيْرٌ، وَوَرَد "أَصْبَهَانَ" رَسُوْلًا في سَنَةِ ثَلَاثٍ وَثَمَانِيْنِ، وَ (ثَنَا) عَنْهُ مِنْ أَهْلِهَا أَكْثَرُ من ستِّين نَفْسًا. ثُمَّ قَالَ: (أَنبَأ) المَشَايخُ فَذَكَرَ سِتِّيْنَ بِـ "أَصْبَهَان"، وَأَرْبَعَةَ عَشَرَ نَفْسًا مِنْ غَيْرِهَا، ثُمَّ قَالَ: وَجَمَاعَةٌ سِوَاهُم، قَالُوا: (أَنبَأَنَا) رِزْقُ اللهِ التَّمِيْمِيُّ فَذَكَرَ حَدِيْثَ: "مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا" وَهُوَ حَدِيْثٌ انْفَرَدَ رِزْقُ اللهِ بِعُلُوِّهِ. (أثَنَا) أَبُو المَعَالِي الهَمَذَانِيُّ، (أَنَا) أَبُو بَكْرِ بنُ سَابُوْرٍ، (أَنَا) عَبْدُ العَزِيْزِ الشِّيْرَازِيُّ، (أَنَا) رِزْقُ اللهِ إِمْلاءً، فَذَكَرَ مَجْلِسًا أَوَّلُهُ هَذَا الحَدِيْثُ … وَقَالَ السِّلَفِيُّ:- فِيْمَا (أَنَا) الدِّمْيَاطِيُّ، (أَنَا) ابنُ رَوَاجٍ، (أَنَا) =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute