(٢) - (٢) ساقطٌ من (ب)، مُلْحَقَةٌ فِي الهَامِشِ في (أ).(٣) مِنْهُمْ ابْنَاهُ ثَعْلَبٌ، وَغَالِبٌ، وَمُحَمَّدُ بنُ البَطِّيِّ، وَسَلْمَانُ بنُ مَسْعُوْدٍ الشَّحَّامُ، وأَبُو الحُسَيْنِ بنُ الخَلِّيِّ الفَقِيْهُ، وَعَبْدُ الحَقِّ بنُ يُوْسُفَ، وَشُهْدَةُ الكَاتِبَةُ، وَأَبُو الفَضْلِ خَطِيْبُ المَوْصِلِ … وَغَيرُهُمْ. ذُكِرَ فِي مَشْيَخَةِ الحَافِظَةِ شُهْدَةُ تَخْرِيْج أَبِي مُحَمَّدِ بنِ الأخْضَرِ المَعْرُوْفَةِ بِـ "العُمْدَةِ .. فِي شُيُوْخِ شُهْدَةَ": الشَّيْخُ الحَادِي عَشَرَ ص (١١٢ - ١١٧).قَالَ ابنُ الجَوْزِيِّ: وآخرُ مَنْ حَدَّثَ عَنْهُ شُهْدَةَ بِنْتُ الإبَرِيِّ، قَرَأَتُ عَلَيْهَا كِتَابَهُ المُسَمَّى بِـ "مَصَارِعِ العُشَّاقِ" بِحَقِّ سَمَاعِهَا مِنْهُ" وَقَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في "السِّيَرِ" وَسَمِعَ مِنْهُ شَيْخُهُ أَبُو إِسْحَقَ الحَبَّالُ". وَقَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في "تَارِيْخِهِ": "وَكَانَ لَهُ اعْتِنَاءٌ بِالحَدِيْثِ، انْتَخَبَ السِّلَفِيُّ مِنْ كُتُبِهِ أَجْزَاءَ عَدِيْدَة" وَقَالَ في "السِّيَرِ": "وَانْتَخَبَ السِّلَفِيِّ عَلَيْهِ مِن أُصُوْلِهِ ثَلَاثِيْنَ جُزْءًا".أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: نَقَلَ الحَافِظُ السِّلَفِيُّ فِي كِتَابِهِ "المَشْيَخَةِ البَغْدَادِيَّةِ أَسَانِيْدَ كَثِيْرَةً مِنْ أَبي مُحَمَّدٍ السَّرَّاجِ، وَسَأَلَهُ فِي الرِّجَالِ، وَحَصَّلَ مِنْهُ فَوَائِدَ. يُرَاجَعُ الوَرَقَاتُ (٣٢) (حَدِيْثٌ مُسَلْسَلٌ) (٣٣) (مِنْ فَوَائِدِهِ) وأنْشَدَ لَهُ في مَدْحِ أَصْحَابِ الحَدِيْثِ مَقْطُوْعَتَيْنِ (٣٨، ٣٩) وَقَالَ: بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ في جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ (٤٩٤ هـ) (٥٨)، (مِنْ فَوَائِد ابنِ السَّرَّاجِ) (٥٩، ٦٤، ٧٨، ٨٩، ٩١، ١٠٢، ١٠٣، ١١٧، ١٣٩، ١٤٠، ١٥٠، ١٩٤) وَذَكَرَ عَنْه كِتَابَ "إِيْضَاحِ الإشْكَالِ" لِعَبْدِ الغَنِيِّ بنِ سَعِيْدٍ (٢٢٩) (يُحَدِّثُهُ وَسْطَ السَّفِيْنَةِ) (٢٣٥، ٢٤٠، ٢٦٣) (قِرَاءَتُهُ عَلَيْهِ لَيْلًا) (٢٦٩) قَالَ: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute