للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

- شَرْحُ عِلَلِ التِّرْمِذِيِّ (ط). وَهُوَ آخِرُ شَرْحِ التِّرْمِذِيِّ.

٤٥ - شَرْحُ المُحَرَّرِ (قِطْعَةٌ مِنْهُ) فِي المَكْتَبَةِ المَرْكَزِيَّةِ (قِسْمِ المَخْطُوْطَاتِ) بِجَامِعَةِ الإِمَامِ مُحَمَّدِ بنِ سُعُوْدٍ فِي الرِّيَاضِ رَقَم (٤٧٦١/ ٥). وَنَقَلَ عَنْهُ تِلْمِيْذُهُ ابنُ اللَّحَّامِ فِي قَوَاعِدِهِ (١/ ٣٩) وَسَمَّاهُ: "تَعْلِيْقَةً. . ." قَالَ: "وَمِنْهَا مَا ذَكَرَهُ شَيْخُنَا [ابنُ رَجبٍ] فِي "التَّعْلِيْقَةِ عَلَى المُحَرَّرِ". . .".

٤٦ - وَشَرْحُ المُقْنِعِ. ذَكَرَهُ ابنُ فَهْدٍ فِي "مُعْجَمِهِ" (١٩٥) قَالَ فِي تَرْجَمَةِ عُمَرَ بنِ مُوْسَى المَخْزُوْمِيِّ الشَّافِعِيِّ، قَالَ: "وَاجْتَمَعَ بِزَيْنِ الدِّيْنِ ابنِ رَجَبٍ فَسَمِعَ عَلَيْهِ بِقِرَاءَةِ وَالِدِهِ قَلِيْلًا مِنْ "شَرْحِهِ عَلَى المُقْنِعِ" وَهُوَ مُخْتَصَرُ "المُغْنِي" وَشَيْئًا مِنَ "اللَّطَائِفِ" وَشَيْئًا مِنْ "تَفْسِيْرِهِ" وَأَجَازَهُ".

٤٧ - صَدَقَةُ السِّرِّ وَفَضْلُهَا (ط).

٤٨ - صِفَةُ الجَنَّةِ.

- صِفَةُ النَّارِ وَالتَّخْوِيْفُ مِنْ دَارِ البَوَارِ = التَّخْوِيْفِ مِنَ النَّارِ …

- عِلَلُ التِّرْمِذِيِّ = شَرْحُ عِلَلِ التِّرْمِذِيِّ = شَرْحُ التِّرْمِذِيِّ.

٤٩ - العِلْمُ النَّافِعُ وَغَيْرُهُ (خ). يَظْهَرُ أَنَّهُ هُوَ كِتَابُ "فَضْلِ عِلْمِ السَّلَفِ. . ." الآتِي.

٥٠ - غَايَةُ النَّفْعِ فِي شَرْحِ حَدِيْثِ تَمْثيْلِ المُؤْمِنِ بِخَامَةِ الزَّرْعِ (ط).

٥١ - فَتْحُ البَارِي شَرْحُ صَحِيْحِ البُخَارِيِّ (ط) أَجْزَاءَ مِنْهُ، وَهِيَ المَوْجُوْدَةُ الآنَ، وَالمُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - مَاتَ وَلَمْ يُكْمِلْهُ وَصَلَ فِيْهِ إِلَى (كِتَابِ الجَنَائِزِ)، قَالَ ابنُ نَاصِرِ الدِّيْنِ: "شَرْحًا نَفِيْسًا". قَالَ ابنُ مُفْلِحِ: "نَقَلَ فِيْهِ كَثِيْرًا مِنْ كَلَامِ المُتَقَدِّمِيْنَ" وَوَصَفَهُ ابنُ عَبْدِ الهَادِي بِأَنَّهُ "مِنْ عَجَائِبِ الدَّهْرِ" وَقَالَ: "وَلَوْ كَمُلَ كَانَ مِنَ العَجَائِبِ".

<<  <  ج: ص:  >  >>