٥٢ - الفَرْقُ بَيْنَ النَّصِيْحَةِ وَالتَّعْيِيْرِ (ط).
٥٣ - فَضْلٌ فِي وُجُوْبِ إِخْرَاجِ الزَّكَاةِ عَلَى الفَوْرِ (ط).
٥٤ - فَضَائِلُ الشَّامِ (ط). وَيُرَاجَعُ: "كِفَايَةُ أَهْلِ الشَّامِ بِمَنْ فِيْهَا مِنَ الأَعْلَامِ" وَلَعَلَّهُ هُوَ.
٥٥ - فَضِيْلَةُ رَجَبٍ؟! هَلْ هُوَ لَهُ. بَلْ هُوَ قِطْعَةٌ مِنْ "لَطَائِفِ المَعَارِفِ"؟!
٥٦ - فَضْلُ عِلْمِ السَّلَفِ عَلَى عِلْمِ الخَلَفِ (ط).
٥٧ - قَاعِدَةُ غَمِّ هِلَالِ ذِي الحِجَّةِ (ط).
٥٨ - قَاعِدَةٌ فِي الخُشُوْعِ.
٥٩ - القَوَاعِدُ الفِقْهِيَّةُ (ط) قَالَ ابنُ قَاضِي شُهْبَةَ وَغَيْرُهُ: "يَدُلُّ عَلَى مَعْرِفَةٍ تَامَّةٍ بِالمَذْهَبِ" وَقَالَ الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ: "أَجَادَ فِيْهِ" وَقَالَ ابنُ عَبْدِ الهَادِي: "وَالقَوَاعِدُ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى مَعْرِفَتِهِ فِي المَذْهَبِ … مُجَلَّدٌ كَبِيْرٌ، وَهُوَ كِتَابٌ نَافِعٌ مِنْ عَجَائِبِ الدَّهْرِ، حَتَّى أَنَّهُ اسْتُكْثِرَ عَلَيْهِ حَتَّى زَعَمَ بَعْضُهُمْ أَنَّهُ وَجَدَ قَوَاعِدَ مُبَدَّدَةً لِشَيْخِ الإِسْلَامِ ابنِ تَيْمِيَّةَ فَجَمَعَهَا، وَلَيْسَ الأَمْرُ كَذلِكَ، بَلْ كَانَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - فَوْقَ ذلِكَ" وَأَحَالَ عَلَيْهِ ابنُ رَجَبٍ فِي فَتْحِ البَارِي (٦/ ١٤٣).
٦٠ - القَوْلُ الصَّوَابُ فِي تَزْوِيْجِ أُمَّهَاتِ أَوْلَادِ الغُيَّابِ (ط).
- كشْفُ الدُّلْجَةِ وَهُوَ شَرْحٌ لِحَدِيْثِ: "اسْتَعِيْنُوا بِشَيْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ" = المَحَجَّةُ …
٦١ - كَشْفُ الكُرْبَةِ فِي وَصْفِ حَالِ أَهْلِ الغُرْبَةِ (ط).
٦٢ - الكَشْفُ وَالبَيَانُ عَنْ مَقَاصِدِ النُّذُوْرِ وَالأَيْمَانِ. ذَكَرَهُ المُؤَلِّف نَفْسُهُ فِي الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ (٢/ ٣٧٩).
٦٣ - كِفَايَةُ أَوْ حِمَايَةُ أَهْلِ الشَّامِ بِمَنْ فِيْهَا مِنَ الأَعْلَامِ. لَعَلَّهُ هُوَ "فَضَائِلِ الشَّامِ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute