(١) في (ط) بطَبْعَتَيْهِ: "المَيْدَانِي" وسَبَقَ التَّنْبِيْهُ عَلَى مِثْلِ ذلِكَ مِرَارًا.(٢) يُرَاجَعُ: مُعْجَمُ البُلْدَانِ (٥/ ١٤٢)، ولَمْ يَضْبِطْهَا المُؤَلِّفُ هُنا كَما تَرَى، وَضَبَطَهَا الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في "المُشْتَبَهِ" لَهُ بِكسْرِ المِيْمِ بِخَطِّ يَدِهِ فِي رَسْمِ القَلَمِ، وَكَذلِكَ هِيَ فِي مُؤَلَّفَاتِهِ الأُخْرَى. قَالَ ابنُ نَاصِرِ الدِّيْنِ فِي "التَّوْضِيْحِ": "وَقَدْ وَجَدْتُ المُصَنِّفَ [الذَّهَبِيَّ] كَسَرَ المِيْمِ بِخَطِّهِ، وَقَدْ نَصَّ أَبُو سَعْدِ بنُ السَّمْعَانِي، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ نُقْطَةَ عَلَى فَتْحِهَا" (ذَكَرْتُهُمَا فِي مَصَادِرِ تَخْرِيْجِ التَّرْجَمَةِ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute