(٢) في (ط): "واعتناقه" و"الخير" في (أ) و (ب) و (د)، وفي (هـ): "الحيْنُ"، وفي (و): "الجُبنُ"، و"الحَيْنُ" فِي كَثير من النُّسخ غَيْرِ المُعْتَمَدَةِ، وَكَذلِكَ هي في "المَنهج الأحمد". وَمَعْنَاهُ: المَوْتُ وَالهَلَاكُ، فَيَكُوْنُ المَقْصُوْدُ: عَاقَهُ المَوْتُ.(٣) مِنْ شُيُوْخِ المُؤَلِّفِ، ذَكَرَهُ العُلَيمِيُّ فِي "المَنْهَجِ الأَحْمَدِ" (٥/ ١٧٦)، مَعَ مَنْ لَم يُذْكَرْ تَارِيخُ وَفَاتِهِ، وَلَم يُخَرِّجْ مُحَقِّقُهُ تَرْجَمَتَهُ، وَلَا عَرَّفَ بِهِ، وَهُوَ مَشْهُوْرٌ جِدًّا. ذَكَرَهُ الحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (١/ ٢٣١)، وَإِنْبَاء الغمر (١/ ١٦٠)، وابنُ قَاضِي شُهْبَةَ فِي تَارِيْخِهِ (١/ ٢٣١)، وَأَبُو زُرْعَةَ فِي ذَيل العِبَرِ (٢/ ٤٠٥)، وابنُ العِمَادِ فِي الشَّذَرَاتِ (٦/ ٢٥٠)، وابنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي السُّحبِ الوَابلة (١/ ١٦٢) وَالعَجَبُ أَنَّ مُحَقِّقَ "المَنْهَج الأَحْمَد" هُوَ نَفْسُهُ خَرَّجَ تَرْجَمَتَهُ فِي طَبْعَتِهِ لِـ "الشَّذَرَاتِ" (٨/ ٤٣١)؟! وَذَكَرُوا وَفَاتَهُ سَنَةَ (٧٧٧ هـ)، وَذَكَرُوا فِي شُيُوْخِهِ القَاضِي عَبْدَ الخَالِقِ بنَ عَلْوَانَ، وَهُوَ عَبْدُ الخَالِقِ بنُ عَبْدِ السَّلَامِ بنِ سَعِيدِ بنِ عَلوَانَ البَعْلَبَكِّيُّ، أَبُو مُحَمَّدٍ، تَاجُ الدِّيْنِ (ت: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute